سابك السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا
آخر تحديث GMT03:48:14
 العرب اليوم -

"سابك" السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "سابك" السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا

من آليات شركة المعادن الموريتانية
نواكشوط- الشيخ بكاي

قالت شركة "سابك" السعودية إنها بدأت دراسة "الجدوى البنكية" لمشروع للحديد مشترك بينها والشركة الموريتانية للصناعة والمناجم "سنيم، مؤكد وجود ثروات احتياطية كبيرة من خامات الحديد في المنجم المقصود.

ونسبت صحف سعودية إلى "سابك" القول إن الشركة التي أنشأتها في موريتانيا بالتعاون مع "سنيم" تحت اسم " الشركة الموريتانية السعودية للمعادن والصلب" وصلت إلى مراحل متقدمة في إنجاز المشاريع المشتركة.
ويتولى الشريك الموريتاني وهو "الشركة الوطنية للصناعة والمناجم" أعمال التنقيب، وتنفيذ دراسات الجدوى الاقتصادية، والحصول على التراخيص التعدينية اللازمة في منجم "أتوماي" في موريتانيا .

وحسب معلومات الشركة السعودية فإن  مناجم "أتوماي"  تختزن احتياطيا كبيرا من خامات الحديد تقدرها بنحو 500 مليون طن "قابلة للارتفاع إلى مليار طن" . وهي تؤكد جودة المنجم والنسبة العالية لتركيز معدن الحديد في الصخور، وانخفاض تكلفة الانتاج فيه.
وقالت "سابك" إن الشراكة مع "سنيم"  تعزز استرتيجيتها بصفتهأ أكبر شركة للحديد والصلب في منطقة الشرق الأوسط، ومن شأن الشراكة أن تضمن توفر المواد الخام بأسعار تنافسية وبجودة عالية

ونسب إلى شركة "سابك" السعودية القول إنها قررت الاستثمار في مناجم "أتوماي" الموريتانية ، بعد مباحثات طويلة وأبحاث فنية واقتصادية قامت بها  لدراسة عدة فرص استثمارية حول العالم. وقالت إن الشراكة مع "سنيم" الموريتانية هي أول استثمار لها في دولة عربية وإفريقية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سابك السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا سابك السعودية تمتدح شراكتها المنجمية في موريتانيا



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab