تطوير ميناء زايد إلى محطة إقليمية للبضائع المدحرجة
آخر تحديث GMT02:53:27
 العرب اليوم -

تطوير ميناء زايد إلى محطة إقليمية للبضائع "المدحرجة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تطوير ميناء زايد إلى محطة إقليمية للبضائع "المدحرجة"

أبوظبي ـ وكالات

أكد معالي الدكتور سلطان الجابر وزير دولة رئيس مجلس إدارة شركة أبوظبي للموانئ، أن الشركة تخطط لتطوير القدرة الاستيعابية لميناء زايد ليصبح مركزاً إقليمياً ومختصاً بمناولة البضائع المدحرجة، بصورة رئيسية، بالإضافة إلى كونه الميناء الرئيسي بالإمارة لاستقبال السفن السياحية. والبضائع المدحرجة هي كل منتج يسير عبر الإطارات من المركبات والأجهزة المختلفة. وارتفع إجمالي مناولة البضائع المدحرجة بميناء زايد بنهاية العام 2012 إلى 79,96 ألف حاوية وحدة، مقابل 56,51 ألف وحدة بنهاية العام 2011، بحسب بيانات تقرير الأعمال لشركة أبوظبي للموانئ لعام 2012. وقال الجابر “إن توفير مناولة البضائع العامة والسائبة بثلاثة موانئ بالإمارة وهي خليفة وزايد ومصفح، يهدف إلى منح العملاء وشركات الشحن حرية الاختيار في الوصول من وإلى إمارة أبوظبي عبر بواباتها البحرية الثلاث. وأوضح أن المعدات المستخدمة في ميناء زايد تعمل لأكثر من 4 عقود، وقد عملت تلك الرافعات خلال السنوات السابقة في محطة الحاويات لتفريغ سفن الشاطئ. وأوضح الجابر أنه مع التطوير المستمر في صناعة الموانئ والتجارة البحرية، أصبحت استخدامات هذه المعدات محدودة جداً من حيث كفاءة التشغيل والقدرة على الأداء، ما تطلب تطويرها واستبدالها بمعدات أكثر تطوراً وقدرة على تحقيق مناولات عالية. وأضاف “سنستمر في استخدام تلك الرافعات في عمليات النقل صغيرة الحجم داخل الميناء وذلك وفقا لما تتطلبه الحاجة إلى ذلك”.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تطوير ميناء زايد إلى محطة إقليمية للبضائع المدحرجة تطوير ميناء زايد إلى محطة إقليمية للبضائع المدحرجة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab