الغرف تحث المالية والتجارة والتخطيط بصرف متأخرات المقاولين
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

"الغرف" تحث "المالية" و"التجارة" و"التخطيط" بصرف متأخرات المقاولين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الغرف" تحث "المالية" و"التجارة" و"التخطيط" بصرف متأخرات المقاولين

مجلس الغرف السعودية
الرياض – العرب اليوم

حث رئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور عبدالرحمن الزامل، وزراء المالية، والتجارة والاستثمار، والاقتصاد والتخطيط، بصرف جميع مستحقات المقاولين المتأخرة، حتى تتمكن الشركات والمؤسسات العاملة في هذا القطاع من الوفاء بالتزاماتها.
وجاء ذلك في خطابات وجهها رئيس مجلس الغرف السعودية للوزراء الثلاثة، إلحاقاً للخطاب الذي رفعه رئيس المجلس لمقام خادم الحرمين الشريفين مؤخرًا بهذا الخصوص.

 ونوّه الزامل إلى ما تعانيه شركات ومؤسسات المقاولات المنفذة للمشروعات الحكومية في المناطق، من تأخر صرف مستحقاتها المالية، والتي تجاوزت تسعة أشهر؛ ما أحدث ذلك عجزًا لدى الكثير منها حال دون الوفاء بالتزاماتها التعاقدية المتمثلة في رواتب العاملين ومستحقات الموردين التي تقدر بمليارات الريالات، وهو ما أثر سلبًا في تنفيذ المشروعات الحكومية.
وأكد رئيس مجلس الغرف: أنه في حال استمرار تأخر صرف مستخلصات المشروعات، ستكون عرضة للتعثر وإفلاس بعض المؤسسات الصغيرة والمتوسطة؛ ما يضعف القطاع الخاص، وقد يصبح تحديًا أمام دوره في تحقيق رؤية المملكة 2030، فضلًا عن فقدان الكثير من الوظائف المتاحة للسعوديين. ولفت إلى أن المقاولين استنفدوا كافة قدراتهم التمويلية الذاتية، وأصبح الأمر ملحًا لتعزيز وضعهم المالي، من خلال صرف جميع مستحقاتهم المتأخرة.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الغرف تحث المالية والتجارة والتخطيط بصرف متأخرات المقاولين الغرف تحث المالية والتجارة والتخطيط بصرف متأخرات المقاولين



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab