لبنان تبدأ صرف الاحتياطي الإلزامي فى البنك المركزي لتمويل الدعم
آخر تحديث GMT01:06:30
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

لبنان تبدأ صرف الاحتياطي الإلزامي فى البنك المركزي لتمويل الدعم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنان تبدأ صرف الاحتياطي الإلزامي فى البنك المركزي لتمويل الدعم

مصرف لبنان المركزى
بيروت ـ العرب اليوم

قال الزعيم السياسى اللبنانى وليد جنبلاط، رئيس الحزب التقدمى الاشتراكى، إن تمويل سياسة دعم السلع بدأ فى استعمال "الاحتياطى الإلزامى" لدى مصرف لبنان المركزى، على نحو يشكل مخالفة كبيرة للقانون.

ويمثل الاحتياطى الإلزامى لدى البنك المركزى اللبنانى ما تبقى من أموال المودعين فى القطاع المصرفى بالعملات الأجنبية لا سيما الدولار الأمريكى، ويمثل 15% من إجمالى إيداعاتهم، والتى لا يُمكن استخدامها فى دعم أسعار السلع والمنتجات والاستيراد .

وحذر جنبلاط – فى حديث لصحيفة (الجمهورية) اللبنانية بعددها الصادر اليوم – من أن مواصلة الدعم بصورته الحالية التى تتسم بـ "العشوائية" يعنى الاستمرار فى خدمة مصالح كبار تجار الدواء والمواد الغذائية والمحروقات وغيرها من السلع، فى حين تقتصر حصة المواطن اللبناني الذي يستحق الدعم "على الفتات " .

وأوضح أن الآلية المتبعة فى الدعم، وفى ظل انعدام الأطر الرقابية والضوابط، ساهمت فى تحفيز أعمال تهريب كافة السلع المدعومة واحتكار عدد من المستوردين والتجار للمواد المدعومة، على نحو منع وصولها إلى ذوى الحاجة الفعلية .

وأضاف: "إذا وُجدت الإرادة يمكن ترشيد الدعم على الفور وخفض تكلفته إلى النصف تقريبا، على أن يُخصص في المقابل مليارا دولار لتمويل البطاقة التموينية للأسر المحتاجة".. مشيرا إلى أن الآلية المعتمدة حاليا تفيد المقتدر بأضعاف على حساب ذوى الحاجة الفعلية، بحيث إن ما دون الـ20% من الدعم فقط يذهب إلى الفقراء.

ورجح جنبلاط ألا يتوقف الدعم في نهاية شهر مايو الحالي على النحو الذى سبق أن حذر منه حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامه. متابعا: "أخشى أن الدعم سيستمر حتى ينفد آخر دولار في البنك المركزي لحساب التجار والمهربين العابرين للحدود في اتجاه سوريا والعراق. القرار بمواصلة الدعم يخضع إلى معادلة سياسية تتجاوز طاقة رياض سلامه الذى لوّح بوقفه فى آخر الشهر للضغط على أصحاب القرار، ولكن لا أظن أنه سيكون قادرا على فعل ذلك وحده".
قد يهمك ايضا:

جنبلاط يؤكد أن التسوية في لبنان باتت "ضرورية" وعدد الوزراء لم يعد مهمًا

بوغدانوف وجنبلاط يبحثان ملف تشكيل الحكومة اللبنانية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنان تبدأ صرف الاحتياطي الإلزامي فى البنك المركزي لتمويل الدعم لبنان تبدأ صرف الاحتياطي الإلزامي فى البنك المركزي لتمويل الدعم



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab