العجلان يؤكد أن مقاطعة المنتجات التركية مسؤولية كل فرد سعودي
آخر تحديث GMT06:22:39
 العرب اليوم -

العجلان يؤكد أن مقاطعة المنتجات التركية مسؤولية كل فرد سعودي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العجلان يؤكد أن مقاطعة المنتجات التركية مسؤولية كل فرد سعودي

عجلان العجلان
الرياض - العرب اليوم

غرد رئيس مجلس الغرف التجارية السعودية عجلان العجلان على حسابه الرسمي على تويتر، بأن مقاطعة المنتجات التركية التي تشمل الاستيراد والاستثمار والسياحة مسؤولية كل فرد سعودي.وقد لاقت التغريدة تفاعلا من المواطنين السعوديين، كما ذكرت صحيفة "عكاظ"، فيما طالب بعض منهم رفع ضريبة الواردات على المنتجات التركية، ويأتي ذلك في ظل تراجع العلاقات التركية السعودية، والتي شهدت تدهورا خلال السنوات القليلة الماضية.

حرب اقتصادية
على الرغم من أن الحكومة أو السلطات السعودية لم تدلي بأي تصريح رسمي حول ذلك، إلا أن عجلان العجلان الاقتصادي البارز طالب جميع السعوديين من تجار وغيرهم بعدم استيراد البضائع التركية.وعن ذلك يقول المحلل الاقتصادي السعودي تميم جاد ": الموضوع يناقش في التويتر وما بين بعض رجال الأعمال المتنفذين وبعض رؤوساء الغرف، بأنه نتيجة للدور السياسي الذي تقوم به حكومة أردوغان وأردوغان نفسه، وجه تركيا كدولة مسلمة ودولة صديقة بأن توضع في وحل المشاكل السياسية، فيما يتعلق بهجومه على المملكة وتدخله على مستوى المنطقة.

ويتابع جاد: "الآن أردوغان كشخص أصبح يخلق نوع من الهلاك لتركيا، وتركيا دولة إسلامية عريقة لديها الإمكانيات، وتوجه حكومتها السياسية يخرب على البلد، لكن الحكومة السياسية لم تصرح بأي شيء، بل هو موضوع يناقش بين رجال الأعمال نتيجة للدور التركي فقط، وهذا الدور فاقد للتوازن فيخلق بالتالي نوع من ردة الفعل".ويضيف: "الحكومة السعودية تأخذ الأمور بهدوء وسلاسة، ولكن ما يحدث يأتي عن طريق رجال أعمال غيورين على المملكة، ولديهم امتعاض مما يقوم به أردوغان وحكومته، وتوريط الشعب التركي والاقتصاد التركي في أمور هو بغنى عنها، وأعتقد أن جزء كبير من هذا الشعب ضد هذه السياسة".فيما يرى الخبير الاقتصادي التركي يوسف كاتب أوغلو  بأن هذه الدعوة إذا ما كانت صادقة في محتواها فهو استعداء حقيقي من المملكة العربية السعودية تجاه تركيا، ويتابع: توقيت هذا التصريح من الواضح أنه يحمل دلالات عديدة، حيث أنه يأتي مع الذكرى الثانية لمقتل خاشقجي، وهو يمثل ضغطا كبيرا من السعودية على العلاقات مع تركيا.

هل تعلن السعودية "حرب التجارة" على تركيا
ويكمل كاتب أوغلو: "تركيا لا تستعدي السعودية بل تستعدي المتورطين من القتلة سواء كانوا منفذين أو مخططين في جريمة خاشقجي، والعلاقات السعودية التركية متنامية وهي علاقات قوية، وتعتمد اعتماد أساسي على الاحترام المتبادل والمصالح والمنافع المشتركة، أما قضية مقاطعة المنتجات التركية وتشويه سمعة تركيا والعلاقات التجارية التي يجب أن تبقى دائما بين الشعبين هذا موضوع للضغط على تركيا، وأقل ما يقال عنه أنه ابتزاز سياسي من قبل الإدارة السعودية لتركيا".

التأثير على الاقتصاد
وعن مدى تأثر الاقتصادين السعودي والتركي في حال تمت المقاطعة من قبل السعوديين، يقول الخبير الاقتصادي تميم جاد: "البضائع التركية عديدة في السوق السعودية، منها المواد الغذائية والطبية ومواد البناء ومواد تكميلية، ويوجد تجارة كبيرة بين السوق السعودي والتركي، ولا شك أن السياحة السعودية لتركيا خلال السنوات الخمس الأخيرة كانت عالية جدا، ووصلت إلى أكثر من 50 ألف سائح في الصيف، عدا الناس الذي يذهبون في عطلة نهاية الأسبوع، ومن يملكون عقارات هناك".

ويواصل: "السوق السعودي مفتوح للعديد من الدول الأوروبية الشرقية منها والغربية، ولو فرضا حدثت مقاطعة ففوارق الأسعار فقط ستكون لمصلحة المنتج التركي، والذي يتميز بالجودة والأسعار المعقولة، ولكن لو حصلت المقاطعة وأنا استبعد ذلك، فلن يكون التأثير قوي جدا".ويضيف: "لا أعتقد أن هناك أي تأثير سيكون ملحوظا لأن السوق مفتوح، وهناك منافسة من قبل بضائع أوروبا الشرقية التي تشبه البضائع التركية، لكن كما أسلفت أن فوارق الأسعار هي التي قد تكون ملحوظة في التأثير".كذلك يرى المحلل الاقتصادي السعودي سليمان العساف ، ويكمل: التبادل التجاري بين السعودية وتركيا يشمل عدة أمور، في مجالات المفروشات والملابس والأغذية والآلات، فيما لو تمت المقاطعة المملكة ستستطيع استبدال هذه المنتجات بمنتجات من دول عديدة، وهي ليست منتجات تتفرد بها تركيا عن غيرها من الدول.

ويتابع: "حجم التبادل التجاري بين البلدين ليس بالشكل الكبير، حيث لا يمكن في السعودية كتجار أو مستهلكين أن يتخلصوا منه أو يستغنوا عنه، فالمواد الغذائية يمكن استبدالها بعدة مصادر من شرق أوروبا أو من غيرها، وكذلك بالنسبة للمفروشات لدينا الصين ولدينا مصر المجاورة، وكذلك بالنسبة للملابس فشرق آسيا هي من أكبر المصدرين في العالم".ويضيف العساف: "أعتقد أنه لا يوجد مشكلة في استبدال المنتجات التركية بغيرها، ودائما كما نعلم فالمواطن بصفة عامة في أي بلد عندما يجد بأن هناك من يحارب أو يعادي بلده، يقوم سيكولوجيا ونفسيا بالابتعاد عن بضائع هذه الدولة، حتى لو لم تقم الدولة بالطلب من ذلك".

ويستطرد: "نحن هنا نتكلم عن منتجات سهلة الإحلال، ونحن هنا لا نتكلم عن تقنيات معلومات أو منتجات دقيقية جدا، وأقول مثلا أن الصين لا يمكن لأحد أن يستغني عنها أبدا، ولكن المنتجات التركية تنتج في 20 أو 30 دولة بنفس المواصفات وبأقل الأسعار، وهذه المنتجات ليست حكرا عليها".أما الخبير التركي كاتب أوغلو فيرى العكس، وبأن السعودية هي الخاسر من هذه العملية لو تمت، ويوضح: العلاقات التجارية والاستثمارية بين تركيا والسعودية قوية جدا، وهي لا تكاد تتجاوز 10% من الصادرات التركية، فالصادرات التركية تكاد تقترب من 176 مليار دولار سنويا، منها 6 أو 7 مليار دولار إلى المملكة العربية السعودية بأحسن الأحوال.

ويردف: "أتوقع أن الخاسر الأكبر في حال تم تطبيق هذا القرار هو السعودية بنفسها، حيث أن المنتج التركي هو منتج يعتمد اعتماد أساسي على نقطتين الجودة العالية والسعر المنافس، وترتيب البدائل هو ليس بالأمر السهل بنفس المواصفات".ويضيف كاتب أوغلو: "الاقتصاد التركي اقتصاد قوي ولا يعتمد على دولة ما بشكل أساسي، السعوديون يمثلون المرتبة السادسة عربيا في الاستثمارات في تركيا، والمربتة السادسة أيضا في نسبة السياح العرب القادمون إلى تركيا، وقد فاق المليون و100 ألف سائح سعودي عام 2018".

ويتابع: "تتركيا ستتأثر تأثر بسيط كونها تملك تنويع لمصادر الدخل ومصادر الاستثمارات السياحية وغيرها، وهي تحتل المركز الثامن عالميا في الاستقطاب السياحي، وهذا قبل جائحة كورونا وقد تغيرت بعد ذلك تماما بسبب الإغلاق".ويستطرد كاتب أوغلو: "البدائل بالنسبة لتركيا موجودة من دول أخرى والتأثير لن يكون كبيرا على اقتصاد كبير على تركيا، ولكن أتوقع أن الخاسر الأكبر هو السعودية، لأن العلاقة بين الشعبين حميمة والمشاكل السياسية من قبل الحكومة السعودية ستلقي بظلالها بقوة على السعوديين أكثر من الأتراك".

منظمة التجارة العالمية
وعما إذا ما كانت تركيا قادرة على التوجه نحو منظمة التجارة العالمية، كون الطرفين عضوين فيها وبينهما العديد من الاتفاقات الاقتصادية والتجارية، يرى الخبير السعودي تميم جاد: ضمن قوانين منظمة التجارة العالمية لو حدث تصرف أو بيان أو إجراء من الحكومة السعودية، فهذا يخضع للمسببات التي حدثت على أساسها هذه المقاطعة، لأنها مسببات سياسية وهناك عدة نقاط قد تنطبق عليها وقد لا تنطبق.ويكمل: "في ظل وضع كوضع تركيا نتيجة تدخل الحكومة في الشأن الخليجي وفي الشأن السياسي والداخلي وخلق الكثير من المشاكل، فهذه الأمور تأخذ وقتا طويلا، لا نعرف كيف يمكن أن تسير الأمور فيها".

فيما يرى المحلل سليمان العساف بأن الموضوع ليس حربا تجارية، وإنما هو موضوع عرض وطلب اقتصادي بحت، ويوضح: المملكة العربية السعودية لا تحارب الاقتصاد التركي، وفي حال كان هناك عرض من دول أخرى لتوريد البضائع، فالتجار والدولة سيرون ما هو أصلح لهم، ولا يوجد هناك أي خروق للاتفاقيات السابقة.ويتابع: "المملكة العربية السعودية هي إحدى الدول الموقعة على اتفاقية التجارة العالمية، ولا يمكن لها بأن تخل بإحدى الاتفاقيات، ولكن لكل دولة الحق بحماية مصالحها وحقوقها واقتصادها، ونحن رأينا أن هناك حرب تجارية بين الولايات المتحدة والصين، حرب بقيمة 260 مليار دولار، وفرضوا رسوم على بعضهم وغيرها".ويضيف: "السعودية تعرضت لفرض رسوم وعمليات إغراق عدة مرات، وخصوصا في مجال صناعة البتروكيميا، وتعاملت مع ذلك بحكمة وعقل، لذلك لكل بلد الحق في عمل ما يراه مناسبا في إطار القانون".

أما المحلل كاتب أوغلو فيرى أن للأمر سيكون عواقب سلبية كبيرة على الطرفين، ويفسر: إقدام السعودية على هكذا قرار بحد ذاته منافي للاتفاقات الدولية ولمنظمة التجارة العالمية، ولا يحق لدولة أن تقوم بمقاطعة منتجات دولة أخرى بهذه الكيفية وبهذه الطريقة، وطبعا تركيا لا تريد التصعيد تجاه ما اتخذ من قرارات من قبل السعودية.ويضيف كاتب أوغلو: إذا ما تم التأكد من هذا القرار فسيكون له تبعات سلبية على السعودية أكثر من تركيا، وأيضا تركيا ستقوم بعمل ما يلزم، وسيكون هناك مساءلة وردة فعل تجاهها، وهذه الخطوة ضارة بالعلاقات بين البلدين وضارة بمصالح التجار الأتراك ووكلائهم ومن يعمل معهم في هذه العلاقات.

مقاطعة دول أخرى
وعما إذا كان الأمر قد ينسحب على دول أخرى، خصوصا في مجلس التعاون الخليجي، فيجيب الخبير تميم جاد: لو حدث ذلك فمن الممكن أن تقوم دول أخرى بمقاطعة المنتجات التركية، فكما نعرف هناك ترابط بين دول الخليج، وبالتحديد مع الإمارات والبحرين ولهم توجه واحد في السياسية، ولكن لو حصل ذلك فمن الممكن بشكل كبير أن تقاطع دول أخرى المنتجات التركية.

ويتابع: بالذات الإمارات متضررة بشكل كبير من السياسات التركية، ولا سيما أن أردوغان يدعم توجه سياسي معادي لدول الخليج وما يعرف بتنظيم الأخوان المسلمين، والمدرجين في العديد من الدول كمنظمات إرهابية.ويكمل: لكن في الوقت الحالي في ظل الإنهيار الحاصل في الاقتصاد التركي والعملة التركية سيكون هناك تصرف سريع عن طريق منظمة المؤتمر الإسلامي وبعض الوسطاء لتهدئة الأوضاع، لأن المتضرر الأول والأخير هو الشعب التركي.

أما العساف فيعتقد أن كل دولة قد تتصرف بمفردها، بمعزل عن موقف الدول الأخرى، وينفي علمه إذا ما كان هناك دول أخرى قادمة، ويختم حديثه: لا أعلم ذلك، ولكن كل دولة يمكن أن تتحرك من منطلق مصالحها الخاصة القومية، وتعمل بما تراه مناسبا، ومجلس التعاون الخليجي يتعامل مع مصالح الخليج، ولكن عندما يكون هناك اتخاذ قرارات كل دولة لها سيادتها وتحتفظ بحقها بأن تقوم بما تريد.

قد يهمك ايضا:

العراق ثالث أكبر مستورد للبضائع والمنتجات التركية
أردوغان يلتقي السراج في اسطنبول

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العجلان يؤكد أن مقاطعة المنتجات التركية مسؤولية كل فرد سعودي العجلان يؤكد أن مقاطعة المنتجات التركية مسؤولية كل فرد سعودي



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 02:56 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيرة في إيلات
 العرب اليوم - الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيرة في إيلات

GMT 13:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تطلق خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
 العرب اليوم - غوغل تطلق خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ

GMT 14:56 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 22:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سامباولي مدرباً لنادي رين الفرنسي حتى 2026

GMT 02:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس"

GMT 12:45 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة أنجولو لاعب منتخب الإكوادور في حادث سير

GMT 05:40 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بايرن ميونيخ يتعرض لغرامة مالية بسبب الالعاب النارية

GMT 06:07 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون يعتزم حضور مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل

GMT 20:35 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل البحريني يجتمع مع الملك تشارلز الثالث في قصر وندسور

GMT 22:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرامة مالية على بايرن ميونخ بسبب أحداث كأس ألمانيا

GMT 05:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 46 شخصا في غزة و33 في لبنان

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025

GMT 17:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة على أطراف بلدة العدّوسية جنوبي لبنان

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 17:51 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسبانيا تستعد للمزيد من الأمطار بعد الفيضانات المدمرة

GMT 19:42 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف قاعدة جوية جنوب حيفا لأول مرة

GMT 10:46 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع الدولار إلى أعلى مستوياته خلال عام

GMT 01:16 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق نار على طائرة ركاب أميركية في هايتي

GMT 01:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

قصف أميركي بريطاني يستهدف محافظة الحديدة في اليمن

GMT 02:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

السجن 50 عاما لامرأة أجبرت 3 أطفال على العيش مع جثة في أميركا

GMT 20:41 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تعزز الإجراءات الوقائية لمواجهة إعصار "يينشينغ"

GMT 10:38 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

رقم سلبي لـ برشلونة لأول مرة منذ 10 سنوات

GMT 22:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مانشستر يونايتد يستعيد مدافعه مالاسيا بعد غياب 18 شهراً

GMT 08:36 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يثير الجدل بما قاله عن فيلم "كيرة والجن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab