واشنطن - العرب اليوم
يراهن المستثمرون الأجانب على استمرار التراجع الحالي الذي يعد الأكبر في عملات منطقة أميركا اللاتينية منذ 2008 حتى العام القادم، وذلك في ظل تراجع قيمة صادرات البلاد من السلع وصعود العائد على السندات الأميركية مما تسبب في اجتذاب رؤوس الأموال للخروج من بلدان المنطقة
وتراجعت قيمة العملات الأكثر تداولا في أميركا اللاتينية في العام الحالي بسبب تراجع أسعار السلع للمرة الأولى خلال خمس سنوات وإقبال بنك الاحتياط الفيدرالي على انهاء التدابير التحفيزية وهو ما أدى الى صعود العائد على سندات الخزانة الأميركية أجل 10 سنوات لتصل الى أعلى مستوياتها خلال عامين.
أرسل تعليقك