المغرب يفرض أعلى ضريبة على خدمات الهاتف الثابث
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

المغرب يفرض أعلى ضريبة على خدمات الهاتف الثابث

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المغرب يفرض أعلى ضريبة على خدمات الهاتف الثابث

الدار البيضاء ـ يوسف عبد اللطيف

أظهرت دراسة صدرت حديثا، أن المملكة المغربية تفرض أعلى معدل ضريبة على أسعار خدمات الهاتف الثابت في المنطقة العربية. وجاء في الدراسة التي أنجزتها "مجموعة المرشدين العرب" وشملت 29 شركة اتصالات في 19دولة عربية، "أن المغرب يأتي في مقدمة البلدان العربية الأكثر ارتفاعا في أسعار خدمات الدفع المسبق، تليه موريتانيا والجزائر ولبنان، في حين وضعت الدراسة السودان كأرخص بلد من حيث الأسعار".. ويصل عدد مستخدمي الهاتف الثابت في المغرب إلى أكثر من 3 ملايين مشترك، نصفهم بتنقل محدود، ويتحدثون أكثر من 1.18 مليار دقيقة عبر الهاتف الثابت، سنة 2012، مقابل 1.22 مليار سنة 2011. وسجل سعر الدقيقة للهاتف الثابت بالمغرب، انخفاضا خلال هذه السنة مقارنة بسنة 2012، حيث لم يتعد السعر 0.66 درهم (بدون احتساب الرسوم) في الربع الأول من 2013، مقابل 0.86 درهما خلال الفترة ذاتها من السنة الماضية. وحسب أرقام "الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات" (مؤسسة رسمية لتقنين وضبط سوق الاتصالات) فقد سجّل متوسط الاستعمال الصادر لكل زبون بالنسبة للهاتف الثابت، انخفاضاً يقدر بنسبة 14 في المائة خلال سنة 2012، حيث انتقل من 126 دقيقة في الشهر سنة 2011 إلى 108 دقيقة في 2012.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغرب يفرض أعلى ضريبة على خدمات الهاتف الثابث المغرب يفرض أعلى ضريبة على خدمات الهاتف الثابث



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab