آفاق تونس يطالب بوقف تتبع موظفي ما قبل الثورة
آخر تحديث GMT09:18:13
 العرب اليوم -

"آفاق تونس" يطالب بوقف تتبع موظفي ما قبل الثورة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "آفاق تونس" يطالب بوقف تتبع موظفي ما قبل الثورة

آفاق تونس يدعو إلى سن قانون يوقف تتبع ومحاكمة الموظفين سبب أداء مهامهم قبل الثورة
تونس – العرب اليوم

دعا حزب آفاق تونس إلى الإسراع في سن قانون تتوقف بموجبه التتبعات أو المحاكمات أو تنفيذ العقوبات في حق الموظفين العموميين وأشباههم من أجل أفعال قاموا بها أثناء أدائهم لمهامهم لطبيعة النظام القائم قبل الثورة باستثناء تلك المتعلقة بالرشوة وبالاستيلاء على الأموال العمومية لإرجاع الثقة للإدارة والموظفين بمختلف مستوياتهم الوظيفية. 

كما دعا الحزب إلى تغليب العقلانية وتجنب المزايدات السياسية والتوظيف لغايات فردية أو فئوية تضر بالمجموعة الوطنية، معتبرا أن تواصل المحاكمات التي طالت ولازالت تطال عددا من إطارات الدولة ممن خدموها دون تحقيق أي مصالح شخصية أو منافع مادية ،هو دليل آخر على أن مسار العدالة الإنتقالية في تونس حاد عن أهدافه السامية و أضحى ذلك مهددا للوحدة الوطنية وفق بيان الحزب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آفاق تونس يطالب بوقف تتبع موظفي ما قبل الثورة آفاق تونس يطالب بوقف تتبع موظفي ما قبل الثورة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab