محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين اللي يساسي
آخر تحديث GMT09:48:19
 العرب اليوم -

محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين "اللي يساسي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين "اللي يساسي"

محسن مرزوق
تونس – العرب اليوم

شن الامين العام لحزب مشروع تونس محسن مرزوق لى صفحته الرسمية بالفيسبوك هجوما على من قال انه استجمع ذكاءه لعرقلته بانه فتح الباب للذئاب. 

ودون ما يلي:

"في السياسة هناك من يعرف بالاستباق وقراءة المستقبل وهناك من يعرف سوى ما يرى وما يحس . من يتوقع بئرا فيتجنبه ومن يعرف البئر حين يقع فيه.
ذلك هو الفرق بين السياسي وبين "اللي يساسي" كما تقول العبارة الشعبية

وستوضح الأيام المقبلة اننا بنينا مواقفنا الاخيرة وفق قراءة موضوعية لتوازنات وحالات موضوعية رغم اننا لسنا مؤتمنين علىغيب الله وحده يعرفه
ولكن رجاؤنا ان لا يأتي بعض المتحذلقين فيما بعد "حين يقع الفاس في الرأس" ليقولوا لنا اننا اخطانا لانا لم نشارك صاحب الخطأ غلطته لتكون الغلطة اقل وطأة
وسيفهم من استجمع ذكاؤه فقط لعرقلتنا انه فتح باب البيت للذئاب بينما كان يعمل على غلق الباب امام حراس البيت

كان احد دروس بورقيبة العظيم في المنهجية هو ضرورة التمييز بين الأهم والمهم فما هو الأهم الان ؟ محاربتنا ام خدمة المشروع الوطني العصري الذي هو الذي انتصر في انتخابات 2014؟

ولاننا نتحدث عن الاستقراء والاستباق فإنني استبق هذه النتيجة: سينتصر المشروع ان شاء الله ولن ينجح من يحيد عنه"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين اللي يساسي محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين اللي يساسي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab