مجموعة مرسيليا تضع الرتوش الأخيرة لفندقها في مشروع حياة مرسيليا
آخر تحديث GMT08:21:02
 العرب اليوم -

مجموعة "مرسيليا" تضع الرتوش الأخيرة لفندقها في مشروع "حياة مرسيليا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مجموعة "مرسيليا" تضع الرتوش الأخيرة لفندقها في مشروع "حياة مرسيليا"

مشروع "حياة مرسيليا"
القاهرة - العرب اليوم

عقدت مجموعة "مرسيليا" عددا من ورش العمل المكثفة بالتعاون مع سيتي ماكس العالمية ومكتب ديزينولوجى بمقر مجموعة لاند مارك العالمية بدبى، وذلك لإنهاء ومراجعة جميع التفاصيل الفنية الخاصة بفندق سيتى ماكس ذو الأربع نجوم بمشروع "حياة مرسيليا"، حيث تم استعراض كافة عناصر المشروع ومدى مطابقتها لشروط ومتطلبات مجموعة سيتى ماكس المسئولة عن إدارة سلسلة الفنادق العالمية، والتى لديها حافظة أعمال واعدة فى المنطقة.

ولفت خبراء العقارات فى مصر إلى أن مشروع "حياة مرسيليا" بتصميمه الحالى يقدم مزيجا متنوع الاستخدامات المتكاملة العناصر من "مول تجارى، وفندق، وقطاع للمال والأعمال ونادى رياضى واجتماعى على مساحة 5 أفدنة"، وهو الأمر الذى يرفع من القيمة الاستثمارية له حيث يتوقع زياده تُعادل 30 % فى سعر الوحدات السكنية بسبب الخدمات والمكونات المحيطة به، وذلك تزامنًا مع الإعلان عنه والتى تعتزم الشركة إعادة فتح البيع فيه خلال الشهر الجاري.

 وصرح الأستاذ ياسر رجب رئيس مجلس ادارة مجموعة شركات مرسيليا قائلًا: "إن وجود فندق سيتى ماكس داخل مشروع "حياة مرسيليا" يعكس طابعا سياحيا عليه، لاسيما أنه ذو موقع محورى هام على بعد دقائق من البحر، كما أن الفندق يضفى واجهة حضارية على مدخل الإسكندرية الجديد على  الطريق الدولى الساحلي."

كما أضاف: "نعمل من خلال هذا المشروع  على خلق فرص تعاون تضم نخبة من أكبر الاستشاريين والخبراء مثل مكتب المهندس الاستشارى حسين صبور، ومكتب ديزاينولوجى  بلجيكا – مصر ، JLL ، و مجموعة سيتى ماكس العالمية، وكوليرز انترناشونال وغيرها ممن يتولون تصميم، تنفيذ وإدارة المشروع ليخرج بهذا الشكل، ويصبح واجهة حضارية مشرفة ومكملة لمسيرة النهضة بمدينة الإسكندرية."

وأوضح د. شريف الصفطاوى – مساعد رئيس مجلس الادارة و العضو المنتدب "تبذل مرسيليا كل الجهد لدعم مشروع "حياة مرسيليا" وإخراجه كمشروع عالمى على أرض مصرية مستعينة على ذلك بجهود نخبة من أفضل الخبراء ومستقدمة لجميع المعايير العالمية لتطبيقها على جميع مراحل المشروع”.

"كما تعى مرسيليا جيدًا أهمية الموقع الذى ينعم به المشروع وساعدنا مسطح المشروع والذى يصل الى 42,000 متر فى إضافة كافة العناصر السكنية والسياحية والترفيهية والتجارية عالية المستوى بنمط عصرى، ليقدم بيئة تجارية وسكنية وخدمية مختلفة مما يجعل منها ملتقى جذب لأول مرة من نوعه بالإسكندرية من رواد الفندق والنادى الرياضى والمول التجارى."

 وصرح إيهاب عبد الحميد - الشريك المصرى بمكتب ديزينولوجى بلجيكا – مصر "أن الفندق تم تصميمه وفقا لأحدث التقنيات المعمارية وطبقاً لاشتراطات ومتطلبات مجموعة سيتى ماكس ويضم الفندق 96 غرفة و64 وحدة فندقية وعدد من المطاعم والكافيهات ومسبح وجيم، بالإضافه إلى قاعتين للمناسبات وكل منهما تسع لأكثر من 400 فرد".

فى إطار ورش العمل، صرح السيد راسيل شارب -العضو المنتدب لمجموعة سيتى ماكس العالمية- عن المشروع قائلًا: "إنه الفندق الأول للمجموعة فى مصر، وتعد الإسكندرية فرصة حقيقية لإقامة فندق جديد لا يوجد منافس له بنفس النوعية أو الخدمات وقد كان اختيار هذا الموقع الهام والمميز موفق من جانب مرسيليا حيث يجمع بين محاور الإسكندرية."

وأثنى السيد شارب على الاستخدامات الحالية للمشروع، وأهمها قطاع المال والأعمال والنادى الرياضى، حيث إنها تضمن نسب إشغال للفندق من الإقامة واستخدام المرافق والخدمات التى من المتوقع لها أن تفوق الدراسات المعدة لذلك.

جدير بالذكر، أن مشروع "حياة مرسيليا" يأتى بتكلفة استثمارية تصل إلى 3 مليارات جنية مصرى، حيث تمتد مساحته لتصل إلى 10 أفدنة ويتميز بكافة الخدمات ووسائل الترفيه التى تحيط به من كل جانب بشكل جعل منه تجسيد لحياة عصرية متكاملة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجموعة مرسيليا تضع الرتوش الأخيرة لفندقها في مشروع حياة مرسيليا مجموعة مرسيليا تضع الرتوش الأخيرة لفندقها في مشروع حياة مرسيليا



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab