التطورات الأمنية في العراق تفرض ضغوطا اقتصادية على ماليزيا
آخر تحديث GMT18:39:49
 العرب اليوم -

التطورات الأمنية في العراق تفرض ضغوطا اقتصادية على ماليزيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التطورات الأمنية في العراق تفرض ضغوطا اقتصادية على ماليزيا

وزير التجارة الماليزي
كوالالمبور - كونا


 أكد وزير التجارة الدولية والصناعة الماليزي مصطفى محمد هنا اليوم ان تطورات الاحداث الامنية في العراق تفرض ضغوطا اقتصادية على بلاده.واضاف الوزير الماليزي ان بلاده لديها مخاوف من احتمال ارتفاع أسعار النفط جراء الصراع المتواصل في العراق قائلا ان ذلك سيفرض ضغوطا اقتصادية على ماليزيا.وتابع "كما يمكن أن يؤثر الارتفاع المفاجئ لأسعار النفط على الاقتصاد العالمي كما يمكن أن يؤدي إلى التضخم المالي وارتفاع مؤشر أسعار المستهلك العالمي وبالتالي حدوث تباطؤ في النمو الاقتصادي".لكنه رأى في المقابل أن لهذه الأزمة إيجابيات وسلبيات على حد سواء باعتبار ان ماليزيا من الدول المستوردة للنفط كما انها تصدره أيضا وهو الجانب الإيجابي فيه.وإفاد بأن أسعار النفط حاليا تتراوح بين 105 و115 دولارا امريكيا للبرميل حيث ارتفع نحو 4 في المئة مضيفا أن منطقة آسيا باعتبارها المستورد الكبير للنفط عرضة للتأثر بأي ارتفاع مفاجئ.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التطورات الأمنية في العراق تفرض ضغوطا اقتصادية على ماليزيا التطورات الأمنية في العراق تفرض ضغوطا اقتصادية على ماليزيا



GMT 05:18 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

واشنطن قد تفرض عقوبات صارمة على مستوردي النفط الروسي

GMT 03:33 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

بوتين يلغي شرط سداد قيمة مبيعات الغاز عبر بنك غازبروم

GMT 02:32 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

توقف الإنتاج في أكبر حقل نفطي في غرب أوروبا

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab