الشعب التركي يعاند أردوغان ويتجاهل الليرة بسبب الذهب
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

الشعب التركي يعاند أردوغان ويتجاهل الليرة بسبب الذهب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشعب التركي يعاند أردوغان ويتجاهل الليرة بسبب الذهب

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
أنقرة - العرب اليوم

عاند الشعب التركي الرئيس رجب طيب أردوغان، بعد أن طالبهم ببيع الذهب واستبداله بالليرة.وعلى العكس أقبل الأتراك على شراء الذهب باعتباره ملاذًا آمنًا.وصعدت أسعار العقود الآجلة للذهب في بورصة إسطنبول، وذلك بعد أن عزز انخفاض الليرة أسعار المعادن في تركيا.

وزاد متوسط حجم التداول اليومي إلى أكثر من الضعف، ليصل إلى 40 ألف عقد، من حوالي 17 ألفًا سجلت بمارس، فيما ارتفعت قيمة أونصة الذهب مقابل الليرة التركية، خلال نفس الفترة، بأكثر من 30%.

ودعا أردوغان الأتراك في عام 2016 لتحويل مدخراتهم بالعملات الأجنبية إلى الليرة والذهب، عندما بدأت علاقات بلاده مع الولايات المتحدة تتدهور، لكنه عاد هذا الأسبوع وقال إنه ينبغي عليهم استبدال المعدن الأصفر بالليرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشعب التركي يعاند أردوغان ويتجاهل الليرة بسبب الذهب الشعب التركي يعاند أردوغان ويتجاهل الليرة بسبب الذهب



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة
 العرب اليوم - السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab