حوالى 23 ألف أثيوبي في مراكز تجمع في الرياض بانتظار ترحيلهم
آخر تحديث GMT17:54:36
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

حوالى 23 ألف أثيوبي في مراكز تجمع في الرياض بانتظار ترحيلهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حوالى 23 ألف أثيوبي في مراكز تجمع في الرياض بانتظار ترحيلهم

الرياض ـ أ.ف.ب

اعلن سفير اثيوبيا لدى السعودية ان ما لا يقل عن 23 الفا من مواطني بلاده المخالفين لنظام الاقامة يقبعون في مراكز تجمع في الرياض بانتظار اجراءات ترحيلهم من المملكة. ونقلت صحيفة "عرب نيوز" الاربعاء عن السفير محمد حسن كبيرا قوله "تم ابلاغنا بان 23 الف اثيوبيا سلموا انفسهم". واضاف ان السفارة تدخلت لان العديد من العمال المخالفين لم يعرفوا الطريقة التي يحب اتباعها بعد انتهاء مهلة تصحيح الاوضاع، في اشارة الى سبعة اشهر منحتها السلطات السعودية للعمالة المخالفة. واكد ان سفارة اثيوبيا ساعدت اكثر من 38 الف من مواطنيها على تصحيح اوضاعهم خلال المهلة الزمنية التي انتهت في الرابع من الشهر الحالي. وغادر الالاف من الاثيوبيين  المخالفين لنظام الاقامة حي منفوحة الشعبي في الرياض الى مراكز مخصصة تمهيدا لترحيلهم من السعودية، في اعقاب اعمال شغب ومواجهات ادت الى مقتل ثلاثة اثيوبيين السبت الماضي، بحسب سلطات بلادهم. الا ان شرطة منطقة الرياض اعلنت مقتل شخصين احدهما سعودي واصابة عشرات اخرين بجروح بعضها خطرة. وضمن القابعين في مراكز التجمع، الالاف من النساء فضلا عن اطفال ولدوا في المملكة. وقد نددت السلطات الاثيوبية الثلاثاء بمقتل ثلاثة من مواطنيها في المواجهات منددة بعمل "غير مبرر". واعمال الشغب التي تخللتها مواجهات في منفوحة كانت الاولى من نوعها منذ انطلاق حملات الدهم عن العمالة الاجنبية المخالفة. وكانت السفارة الاثيوبية اتهمت في بيان بعض "ضعاف النفوس" بمحاولة الاعتداء على النساء بعد ان اعتقلت الشرطة الشبان في حي منفوحة ما اسفر عن اعمال الشغب. وعبرت عن استنكارها "اعمال التحرش الجنسي والتعدي والترهيب والنهب والخطف الذي قام به بعض الشباب في الحي وتأمل السفارة ان تقوم السلطات السعودية بتقديم كل من قام بذلك للعدالة". لكن الامير خالد بن بندر امير منطقة الرياض اكد ان الحملة الامنية "ليست موجهة ضد فئة معينة" انما تستهدف كل مخالف لنظام الاقامة والعمل. ونقلت عنه وسائل الاعلام قوله خلال لقائه مساء الثلاثاء عددا من العلماء والمسؤولين ان "الحملات التفتيشية الحالية من قبل وزارتي الداخلية والعمل ستستمر حتى تحقيق هدفها لكي يكون جميع المقيمين نظاميين". واكد الامير ان ذلك "سيؤدي لتحقيق السيطرة الأمنية وحصول المواطن والمقيم على حقوقهما". واوضح ان بلاده "ليست الدولة الوحيدة التي تطبق هذا النظام بل في كافة دول العالم، كل يحافظ على أمن بلاده. وكل دولة ذات سيادة تحرص على أن يكون كل مقيم في بلادها بشكل نظامي". وحول تذمر مواطنين من ان الحملة أدت الى قصور في بعض المرافق وان الاسعار تغيرت، اجاب الامير خالد "نتابع مع وزارة التجارة عدم الاخلال بالسوق المحلي وتوفير جميع المواد الغذائية ومتطلبات المواطن". وبدات السعودية قبل تسعة ايام طرد العمال الاجانب المخالفين لنظام الاقامة والعمل بعد انقضاء مهلة سبعة اشهر منحتها لهم لتسوية اوضاعهم او مغادرة المملكة. وفي هذا السياق، غادر اكثر من 900 الف عامل اجنبي مخالف لنظام الاقامة والعمل المملكة منذ مطلع العام الحالي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حوالى 23 ألف أثيوبي في مراكز تجمع في الرياض بانتظار ترحيلهم حوالى 23 ألف أثيوبي في مراكز تجمع في الرياض بانتظار ترحيلهم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab