تطور مفاجئ في قضية إعتداء إبن محمد رمضان على طفل
آخر تحديث GMT10:47:03
 العرب اليوم -

تطور مفاجئ في قضية إعتداء إبن محمد رمضان على طفل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تطور مفاجئ في قضية إعتداء إبن محمد رمضان على طفل

محمد رمضان
القاهره - مصر اليوم

رغم انشغاله بأعماله الفنية، تمكن النجم محمد رمضان حل أزمة ابنه المستمرة منذ أيلول (سبتمبر) الماضي، وتم التصالح بينه وبين أسرة الطفل الآخر الذي تعرض للاعتداء في أحد الأندية الشهيرة في مصر.

وبعد أشهر من الجدل، تم الإعلان عن مصالحة بين النجم الصري وابنه وبين أسرة الطفل الذي تعرض للاعتداء من نجل رمضان وتسبب له بضرر نفسي والجسدي، ولكن لم يتم الكشف عن أي تفاصيل أخرى متعلقة بالقضية

وبدأت الواقعة  عندما تقدمت السيدة "رولا عبدالله" مديرة في إحدى شركات الإع  لانات، ببلاغ رسمي ضد نجل الفنان المصري متهمة اياه بالاعتدار على ابنها "عمر محمد"، بعد مشادة كلامية نشبت بينهما وتحولت إلى مشاجرة، مما أسفر عن إصابة الطفل بكدمات واحمرار في خدّه الأيسر.

وبدوره، أكد والد الطفل المعتدى عليه أن ابن رمضان هدد طفله وقال له: "إنت مش عارف أنا ابن مين؟، ثم أغلق عليه باب الحمام بواسطة كرسي، واحتجزه بشكل غير قانوني، وبعد خروج الأطفال من الحمام، التقوا بمحمد رمضان، الذي بدا غاضباً ووبخ الأطفال وهمس في أذن ابنه، مما دفع الأخير للتقدم وصفع الطفل على وجهه".

 

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد رمضان يحذّر من استغلال اسم برنامجه للنصب على الجمهور

محمد رمضان يواجه موقفاً غريباً في برنامجه "مدفع رمضان"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تطور مفاجئ في قضية إعتداء إبن محمد رمضان على طفل تطور مفاجئ في قضية إعتداء إبن محمد رمضان على طفل



إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - حمادة هلال يكشف حقيقة وجود طلاسم في "المداح"

GMT 02:56 2025 الخميس ,20 آذار/ مارس

قيمة منصة إكس تعود إلى 44 مليار دولار
 العرب اليوم - قيمة منصة إكس تعود إلى 44 مليار دولار

GMT 00:04 2025 الخميس ,20 آذار/ مارس

سيناريوهات رفع الدعم عن الوقود

GMT 02:26 2025 الخميس ,20 آذار/ مارس

فيروس «ميرس» يعود إلى السعودية

GMT 10:32 2025 الأربعاء ,19 آذار/ مارس

أنوشكا تصف الفن بالظالم وترفض الكشف عن عمرها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab