الفنانة دنيا بطمة تعلق على عودة حلا ترك  إلى والدتها
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

الفنانة دنيا بطمة تعلق على عودة حلا ترك إلى والدتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة دنيا بطمة تعلق على عودة حلا ترك  إلى والدتها

دنيا بطمة
القاهرة ـ العرب اليوم

فيما تترفع الفنانة حلا الترك عن الردّ على زوجة والدها الفنانة دنيا بطمة، تستغل الأخيرة كل فرصة لمهاجمة حلا والتقليل من شأنها وانتقادها.

وفي آخر دردشة لها مع "الفانز" عبر "سناب شات" أجابت دنيا بطمة على بعض الأسئلة التي لها علاقة بحلا الترك بطريقة إستفزازية، حيث وصفتها بطريقة غير مباشرة بالتافهة، كما إعتبرت أن تركها لوالدها وذهابها إلى والدتها أشبه بالهم الذي إرتاحت منه، رغم تأكيدها أنّها لا تحبّها ولا تكرهها، وأنّ كل ما يعنيها اليوم هو نجاح ومستقبل إبنتها غزل، وأنّها اهتمّت بأولاد زوجها عندما كانوا يعيشون معها بما يمليه عليها ضميرها.

في المقابل، وبالرغم من ردودها السلبية تجاه حلا الترك، دنيا أشارت أنّ لا خصام بينهما، أما عن رأيها بنجاحات حلا الفنية، فردت أنّها تهتم فقط لنجاحات إبنتها غزل ولا تعاني من أي مشاكل، متجاهلة التعليق بشكل مباشر على السؤال وقالت "كان هم وارتحت منه".

وعن سبب كرهها لحلا أكدت أنها لا تحبها ولا تكرهها مشيرة أنّ لا وقت لديها للأمور التافهة.

يشار إلى أنّه سبق لدنيا أن قامت بمهاجمة حلا الترك، بعد طرحها لأغنيتيّ "اوكي حبيبي " و"ممنوع اللمس" وتساءلت كيف يمكن لفتاة عمرها 16 عاماً أن تغني للحبيب والحب، كما علّقت على موضوع وضعها للماكياج وأشارت أنه قيل إنها عندما تعود إلى أمها سوف تمتنع عنه، واصفة كل ما قيل حينها بأنّه كان مجرد تمثيل وأنّ حلا تتخلّف عن اللحاق بمدرستها لأنّها تحظى بواسطة مهمّة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة دنيا بطمة تعلق على عودة حلا ترك  إلى والدتها الفنانة دنيا بطمة تعلق على عودة حلا ترك  إلى والدتها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab