بعد الجدل الذي أثارته جليلة المغربية  تامر حسني يردّ على شائعة انفصاله عن زوجته
آخر تحديث GMT19:32:34
 العرب اليوم -

بعد الجدل الذي أثارته جليلة المغربية تامر حسني يردّ على شائعة انفصاله عن زوجته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بعد الجدل الذي أثارته جليلة المغربية  تامر حسني يردّ على شائعة انفصاله عن زوجته

الفنان المصري تامر حسني
القاهرة - العرب اليوم

أثارت الفنانة المغربية جليلة جدلاً كبيراً خلال الأيام الماضية بعد نشرها مقطع فيديو عبر حسابها الخاص في "إنستغرام" تستعرض فيه خاتم خطوبتها على أنغام أغنية للفنان تامر حسني، مما دفع عدداً كبيراً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى الاعتقاد بأن تامر قد انفصل عن زوجته وعاد إلى جليلة المغربية مرة أخرى.

وفي أول رد عملي من تامر على شائعات انفصاله عن زوجته الفنانة المغربية بسمة بوسيل، نشر عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابه في "إنستغرام" مقطع فيديو قصيراً جمعه بها ليكذّب بطريقة غير مباشرة شائعات الانفصال عن زوجته.

وظهر تامر في الفيديو بجوار زوجته وهي تمسك مجموعة من البالونات بيدها، وعلق قائلاً: "مع زوجتي الحبيبة".وأعادت بسمة بوسيل نشر الفيديو عبر حسابها الخاص لتؤكد عدم صحة كل ما نُشر من أخبار حول انفصالهما.

وبات اسم الثنائي تامر حسني وبسمة بوسيل "تريند" على كل مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهور جليلة المغربية بمقطع فيديو من داخل سيارتها وهي تعلن عن خطوبتها من دون الكشف عن هوية العريس، وفي الخلفية تصدح أغنية لتامر حسني، ورجّح الكثيرون أن تكون هي وراء هذا الانفصال.

ومما زاد من حيرة الجمهور، نشر جليلة مقطع فيديو آخر ظهرت فيه وهي ترقص على أنغام أغنية لتامر، وهو ما أعاد الى الأذهان الشائعات التي انتشرت قديماً عن علاقة تجمع بينهما.

وكانت جليلة قد ردّت على ما تم تداوله حول انفصال بسمة بوسيل وتامر حسني، حيث كتبت عبر خاصية القصص المصورة الملحقة بحسابها في "إنستغرام": "حبايبي ومتابعيني رجاء لا تقحمون اسمي مع أي شخص، أياً كان أنا بعيدة عن هالمواضيع فديتكم ولا اللي خص بأحد... يا ريت تطلعوني من هالموضوع بليز". وأضافت: "بخصوص فيديوهات اليوم الفرحة اللي كنت فيها... لأني رح أكون أول وجه عربي لبراند عالمي، بإذن الله وحرفيًا كنت فرحانة من قلبي وحبيت أسويلكم إياها مفاجأة، والله يوفقني ويوفق الجميع، يا رب".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وائل كفوري يتصدر حديث منصات التواصل الاجتماعي بسبب تامر حسني

تامر حسني يُثير الجدل بالتغيير اللافت في ملامحه والجمهور يُشبهه بوائل كفوري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعد الجدل الذي أثارته جليلة المغربية  تامر حسني يردّ على شائعة انفصاله عن زوجته بعد الجدل الذي أثارته جليلة المغربية  تامر حسني يردّ على شائعة انفصاله عن زوجته



GMT 15:37 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد حلمي يوجه رسالة لحسين فهمي في ختام مهرجان القاهرة

GMT 15:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة سارة نخلة تشن هجوما على محمد رمضان

GMT 15:34 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يثير الجدل بتصريحاته عن شيرين وأحمد الفيشاوي

GMT 15:32 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الجمهور يتفاعل مع تعليق خاص لحلا شيحة

GMT 17:26 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مها أحمد تسخر من قلة العمل وكثرة النجوم على «تيك توك»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab