تعليق ناري من خالد النبوى بعد تصدر ريهام حجاج بوستر لما كنا صغيرين
آخر تحديث GMT04:13:25
 العرب اليوم -

تعليق ناري من خالد النبوى بعد تصدر ريهام حجاج بوستر لما كنا صغيرين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعليق ناري من خالد النبوى بعد تصدر ريهام حجاج بوستر لما كنا صغيرين

ريهام حجاج
القاهرة _ العرب اليوم

انتشر خلال الأيام القليلة الماضية بوستر لمسلسل "لما كنا صغيرين"، تتصدره ريهام حجاج، بينما يقف خالد النبوي، ومحمود حميدة، على الجانبين الأمر الذي اثار غضب الجمهور.

أصدر الفنان خالد النبوي، بيانًا من خلال حسابه الرسمي على "الفيسبوك"، وقال من خلاله :"بسم الله الرحمن الرحيم.. لم اتعود الحديث عن أمر يخص كواليس مهنتي أثناء التنفيذ حرصا على العمل بالأساس، و لأني أعلم أن الناس مشغولة بما هو أهم.. اعتذر هذه المرة وستكون الأخيره لأني مدين للجمهور و لعائلتي، و لهذه المهنه العظيمة، ولأنني أتعرض لحملة تشويه متعمدة لا أساس لما تدعيه في كل حرف على وسائل التواصل الإجتماعي ومن خلال بعض المجلات الفنية وبعض المواقع الإلكترونيه التي تنشر أخبار عني، وهذه الأخبار كلها عاريه تماما من الصحه .. فإنني أوضح إنني لم ولا أوافق على وسائل الدعاية الموجوده في الشوارع أو على وسائل التواصل الإجتماعي وأي وسيلة دعاية مقروءة او مسموعه او مكتوبه".

وتابع :"قد أبلغت السيد المنتج بعدم موافقتي والذي أبلغني بدوره أن هذه الدعاية لم تقم بها شركته وأنه لا يعلم عنها شيء، وأنه سيتم تصحيحها فورا وللأسف لم يحدث حتى الآن، وقد تحدثت كثيرا مع السيد نقيب الممثلين عن تضرري البالغ مما ينشر من تشويه، وأنني لا اوافق على أي دعاية نشرت نهائيا، و أن عقدي لا ينص على ذلك، بل على العكس تماما. عقدي فيه احترام تام لمن هو أكبر مني فنا وسنا.. وفيه احترام تام لفني و إسمي.. فضلا عن الأصول والأعراف التي لا توافق على ذلك أيضا".

كما اضاف :"قد وعدني السيد المنتج المحترم بتنفيذ مواد الدعاية الخاصه بشركته لتصحيح الصورة و كل الأخطاء التي حدثت.. وأتمنى إن شاء الله يحدث ذلك قريبا.. وكما وعدني بذلك السيد المحترم نقيب الممثلين أيضا .. في النهايه أقول لمن يلوموني حبا ،أو من تطاولوا كرها ، خيرا ، أو شرا ،بالتأكيد يوجد مسؤولون أكبر مني عن تصحيح وضع الهرم المقلوب، لأنه لا يستطيع أحد وحده. ولأنه لا أحد مسؤول وحده، فإنه يبدو لي ظاهرا جليا في هذه اللحظة أن الاعتزال هو الحل".

بينما إختتم حديثه قائلًا :" وحتى لا أترك مجالا للقيل والقال..لاتوجد أي خلافات شخصيه بيني وبين جميع زملائي.. أرجو أن يحرص الجميع على الدقة قبل أن يطلق أي كلمه دون التحقق من صحتها حتى لا يؤذي الناس بالباطل .الكلمة أمانة سوف يحاسبنا الله عليها..وحتى لا أترك مجالا للقيل و القال سيتم نشر الحقائق تباعا.. و سيتم إعلان كل شيء للجمهور في حينه.. السلام و المحبه على الجميع وكل عام و الجميع بخير".

قد يهمك أيضًا

ريهام حجاج تكشف حقيقة حملها من زوجها محمد حلاوة

ريهام حجاج تحارب التنمر وتدعم صاحبات الشعر المجعد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليق ناري من خالد النبوى بعد تصدر ريهام حجاج بوستر لما كنا صغيرين تعليق ناري من خالد النبوى بعد تصدر ريهام حجاج بوستر لما كنا صغيرين



GMT 10:25 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عمر تكشف سبب غيابها عن مواقع التواصل

GMT 10:09 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ياسمين رئيس تدشن حملة "فستانك يفرح غيرك"

GMT 08:45 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

والد أمير المصري يكشف حقيقة ارتباط نجله بأسماء جلال

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادين نجيم تتحدث عن طلاقها وأولادها وعلاقتها بمصر

GMT 08:23 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام شاهين توجّه رسالة إلى ابنة أشرف عبد الباقي

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab