فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن عقد زواجها من مصطفى فهمي وتلمح الى كشف المستور
آخر تحديث GMT15:53:08
 العرب اليوم -

فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن عقد زواجها من مصطفى فهمي وتلمح الى كشف المستور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن عقد زواجها من مصطفى فهمي وتلمح الى كشف المستور

الاعلامية اللبنانية فاتن موسى و الفنان المصري مصطفى فهمي الصورة من حساب الانستغرام الخاص بفاتن موسى
القاهرة - العرب اليوم

فاتن موسى وجهت رسائل جديدة ومطولة  بعد صدمة طلاقها من الفنان مصطفى فهمي، وأوضحت الإعلامية اللبنانية أنها لا تزال تعيش تحت وطأة صدمة انفصالها عن الفنان المصري لكون هذا الانفصال جاء بدون أي مقدمات وبغيابها عن منزل الزوجية.

فاتن موسى نشرت عبر حسابها على "انستجرام" أكثر من رسالة جديدة بعد انفصالها عن الفنان مصطفى فهمي، حرصت فيها الإعلامية اللبنانية على طمأنة محبيها وأصدقائها على حالتها، كما قدمت أيضا الشكر لكل من ساندها وارسل لها العديد من الرسائل الدعم بعد انفصالها المفاجئ من الفنان مصطفى فهمي، وأشارت فاتن موسى أن هناك العديد من الرسائل تطالبها بالرد على ما فعله طليقها وأن تكشف كل من هو خفي عن الجمهور من أسباب هذا الطلاق الغيابي.

وكتبت فاتن موسى في تدويناتها: "لكل الإخوة والمحبين والأصدقاء والمعارف والوسط الإعلامي، أولاً أشكر كل من اتصل بي وراسلني وتعاطف معي ودعا لي بظهر الغيب، كلماتكم ودعواتكم طبطبت على قلبي وواستني. وشكرت الله مصدر قوتي ويقيني بأنه عزّ وجل قطعاً عادلاً جباراً جابراً للخواطر ناصراً للحق قوياً على كل قوي، قرأت معظم كومنتاتكم ورسائلكم، الغالبية العظمى ، منها تشد على أزري وتدعو لي، وبعضها يطالبني بأن أبيع من باعني وأن أثآر لكرامتي وأمضي في الخوض فيمن كان زوجي وشكني وعشرتي لسنوات، وأن أكشف ما خفي وأن أثآر للغدر وخيانة والطلاق الغيابي الغادر الذي تعرضت له".

فاتن موسى أشارت كذلك الى أن هناك العديد من الرسائل التي طالبتها بحذف جميع صورها مع مصطفى فهمي عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث أنها لم تقم بهذا، كما أكدت أن هناك من يطالبها أيضا بإلتزام الصمت، وأوضحت الإعلامية اللبنانية أنها لا تزال تعاني من صدمة الانفصال الذي وصفته بـ"لحظة التخلي الغاشم الصاعق الصادم القاتل عليها في كبسة زر".

فاتن موسى عادت لتؤكد مجددا على أنها لم تكن تعلم أي تفاصيل عن طلاقها بهذا الشكل من الفنان مصطفى فهمي، كما أنها أشارت أنه تم توثيق زواجها من الفنان مصطفى فهمي بعقد زواج لبناني في شهر أكتوبر الماضي بعدما اكتفى الثنائي في السنوات الماضية بتوثيق الزواج بالعقود المصرية فقط.

وتابعت في رسائلها: "في ظل ما اقترفه مصطفى فهمي في حقي أؤكد مجدداً على أنني لم أعلم ولم أخطر ولم أبلغ ولم أتفاهم ولم أتفق على الطلاق، أنا ومصطفى ذهبنا يوم ١٢ أكتوبر إلى مبنى السفارة اللبنانية في الزمالك بالقاهرة لتوثيق زواجنا في بلدي لبنان الذي تأخر مصطفى في توثيقه طيلة سنوات زواجنا، وقابلنا القنصل اللبناني سكرتير وأنجز لنا مشكوراً معاملة توثيق الزواج".

فاتن موسى أكدت أنه بعد توثيق زواجها من مصطفى فهمي كان من المقرر أن يذهب معها إلى لبنان من أجل حضور حفل زفاف شقيقتها لكن ظروف عمله تسببت في منعه من الذهاب ، وأضافت الإعلامية اللبنانية أن طليقها حرص على تقديم التهنئة لشقيقتها والاعتذار على عدم حضور حفل الزفاف، لكنها صدمت من طلاقها منه رغم عدم وجود أي خلاف، وأكدت فاتن موسى أن ما فعله مصطفى فهمي جعل عائلته في موقف صعب.

وتابعت شرح تفاصيل أزمة طلاقها: "لم تشب علاقتنا شائبة تستدعي سبباً أو خلافاً جوهرياً يؤدي إلى طلاق غيابي على السوشيال ميدياً عبر محاميته سناء لحظي، لقد قصم ظهري وغدر بي وبعائلتي التي تمادى في تهنئتها، وكذلك أختي التي أرسل لها مهنئاً مباركاً محباً مسروراً لها معتذراً عن اضطراره للاعتذار عن القدوم للأسف مرغماً"، وأضافت: "جعل عائلتي في موقف لا يحسدوا عليه حيث بات كل الأقارب والأصدقاء يتصلون ليلاً نهاراً ليستفتحوا كلامهم بألف مبروك لمنى وقلوبنا معكم بمصابكم بفاتن..فهل يرضاها لابنته؟؟".

فاتن موسى أشارت أنها عادت لمصر منذ أكثر من أسبوع وتقيم في أحد الفنادق وأكدت أن طليقها مصطفى فهمي لم يتواصل معها حتى الآن، وأكدت أنها سوف تواجه هذا الصدمة وسوف تبدأ حياتها من جديد رغم كل ما حدث فكتبت: "عدت إلى مصر من بلدي لبنان الذي يعاني وبإذن الله سينهض من جديد وأسكن في فندق منذ أكثر من أسبوع ومصطفى يعلم ذلك ومستمر في الانقطاع ولم يحرك ساكناً حتى الآن".

وأضافت: "نعم علينا مواجهة الصدمات وإعادة النظر في الثقة عندما نعيش أزمة ثقة مع من كان أقرب الأقربين والضهر والسند، والاستفادة منها للبدء من جديد".

فاتن موسى عادت كذلك ونشرت بيان جديد أكدت فيه أن كل ما يصدر منها هو مجرد رد فعل على ما فعله طليقها وتصريحاته ما بعد الطلاق مؤكدة أنها لن تخوض كذلك في الأسباب الشخصية التي تخصها وطليقها إلا إذا اضطرت إلى ذلك فكتبت: "ليس في الكون أي ميثاق انساني محترم يبرر له ذلك، مهما كانت الأسباب وحتى إن كان بيننا حرب البسوس! أنا لم أنشر عن حياتنا في السوشيال ميديا إلا كل خير و راقٍ وجميل وينم عن حب وأصالة وعطاء، أنا ردة فعل على فعل اقُترف بحقي..أنا قمت بالرد على بيانه المدوي بإعلان الطلاق الغيابي وكأنه (ترِند أو سكوب)والذي يؤكد فيه على أننا متفاهمان ومتراضيان وفي قمة الود والوئام في الانفصال!".

وأضافت: "رديت على بيانه التالي الذي ألمح فيه إلى أنني أتقمص دور الضحية وأنا عكس ذلك! وبأنه لا مانع لديه من اعطائي حقوقي! ولن يتكلم في أسرار الطلاق إلا إذا اضطره إلى ذلك! يعني ايضاً تهديداً مستتراً من قِبله! ومن يفعل ذلك قد يفعل أكثر من ذلك"

وأكملت: "وفي هذا المضمار أختم، بأنني لا أزال مُتحفّظة لحد الآن عن التصريح أو الإشارة أو الخوض بالأسباب الشخصية الخاصة بي وبمصطفى، وكان الأجدى به أن يكون الانفصال بإحسان ومعروف وبحق العِشرة والحب وبما يرضي الله ورسوله أيضاً، وأن يتوافق مع قيمة الطرفين قيمته وقيمة سيدة حملت اسمه لسنوات،  فالنهايات أصول وأخلاق أيضاً.. إلا إذا اضطررت أيضاً مرغمة إلى ذلك للأسف".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مصطفى فهمي يحتفل بالكريسماس مع زوجته فاتن موسى

فاتن موسى تؤكّد أن زوجها مصطفى فهمي يتحكّم في ملابسها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن عقد زواجها من مصطفى فهمي وتلمح الى كشف المستور فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن عقد زواجها من مصطفى فهمي وتلمح الى كشف المستور



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 13:23 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"
 العرب اليوم - رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
 العرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 15:42 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني
 العرب اليوم - أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ

GMT 14:56 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 22:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سامباولي مدرباً لنادي رين الفرنسي حتى 2026

GMT 02:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس"

GMT 12:45 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة أنجولو لاعب منتخب الإكوادور في حادث سير

GMT 05:40 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بايرن ميونيخ يتعرض لغرامة مالية بسبب الالعاب النارية

GMT 06:07 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون يعتزم حضور مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل

GMT 20:35 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل البحريني يجتمع مع الملك تشارلز الثالث في قصر وندسور

GMT 22:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرامة مالية على بايرن ميونخ بسبب أحداث كأس ألمانيا

GMT 05:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 46 شخصا في غزة و33 في لبنان

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025

GMT 17:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة على أطراف بلدة العدّوسية جنوبي لبنان

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 17:51 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسبانيا تستعد للمزيد من الأمطار بعد الفيضانات المدمرة

GMT 19:42 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف قاعدة جوية جنوب حيفا لأول مرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab