والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير
آخر تحديث GMT07:35:08
 العرب اليوم -

والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير

حلا الترك ووالدتها منى السابر
الرباط - العرب اليوم

مر أشهر على بدء مشكلة حلا الترك ووالدها مع أمها منى السابر بسبب مبالغ مالية قيل إن الأم سحبتها من حسابات ابنتها المصرفية.وبالرغم من أحداث المشكلة التي أخذت صدا واسعا بين رواد وسائل التواصل الاجتماعي ومتابعي أخبار الفن في الخليج العربي، إلا أن والد حلا الترك، محمد الترك، يعيش حياته بشكل طبيعي بعيدا عن المشكلات التي تحدثت عنها أغلب وسائل الإعلام العربية.وشاركت الإعلامية الكويتية، مي العيدان، على صفحتها في "إنستغرام" مقطع فيديو يظهر الوجه الآخر من حياة عائلة الترك.

وقالت العيدان تعليقا على المنشور باللغة الخليجية المحكية: "عيد ميلاد أبو حلا الترك، كل سنة وأنت طيب... بس ليش يغنون ويقولون لك يا محمد... أنت اسمك موفق منو محمد".ويظهر في الفيديو دنيا بطمة تحتفل بعيد ميلاد زوجها محمد الترك، حيث قدمت له الورود وقالب حلوى.وبحسب مجلة "سيدتي" المتخصصة بأخبار الفن والنجوم، "ينأى محمد الترك بنفسه تماماً عن الفضائح والمشاكل التي تحصل بين طليقته منى السابر من ناحية وبين ابنتهما حلا الترك ووالدته مها الترك من ناحية أخرى".وتعرضت الفنانة الكويتية، منى السابر، لتهدديد قوي من داخل الكويت، بعد الأزمة الأخيرة مع ابنتها الفنانة البحرينية حلا الترك.

وهدد الصحفي الكويتي، أبو طلال الحمراني، عبر مقطع فيديو نشره عبر حسابه الشخصي على "إنستغرام"، منى السابر، مطالبا إياها بالتوقف عن ملاحقة ابنتها وتحريض الرأي العام ضدها، حتى لا يقوم بكشف أشياء كثيرة عنها.وأكد الحمراني، أن "حلا الترك تعرضت لأشياء كثيرة من والدتها أوصلتها إلى ما هي فيه الآن"، مشيراً إلى أن "هذه الضغوطات أكبر من تعرضها للتعنيف أو الضرب وهو ما لا تستطيع حلا البوح به".وأشار إلى أن "حلا الترك لديها سر تخشى الحديث عنه" قائلا: "الموضوع أن البنت لديها سر، وكانت تتعرض للأذى، وتخشى الحديث، فلو كانت تضربها كانت ستقول مثلا أمي عنيفة في التعامل، لو كانت تستغلها في الإعلانات أيضاً كان من الممكن أن تتحدث بذلك".

من جانبه، تحدث المحامي والمستشار القانوني، محمد جاسم الذوادي، المسؤول عن القضية، التي رفعتها حلا الترك، في أحد البرامج التلفزيونية، وكشف عن معلومات جديدة قد تقلب الرأي العام العربي لصالح الفنانة البحرينية الشابة.وقال: "الجميع يعلم أن سن الرشد القانوني هو شرط أساسي لممارسة حق التقاضي أمام المحاكم"، مؤكدا أن سن حلا الترك لا يسمح لها حاليا بممارسة حق التقاضي، لأنها فنانة شابة صغيرة لم تبلغ سن 21 وبالتالي ليس لها حق برفع الدعاوي القضائية".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك

والدة حلا الترك تبكي في بث مباشر وتؤكد أنها تتعرض للتهديد والابتزاز من امرأة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 07:06 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط
 العرب اليوم - وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab