والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير
آخر تحديث GMT18:23:19
 العرب اليوم -

والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير

حلا الترك ووالدتها منى السابر
الرباط - العرب اليوم

مر أشهر على بدء مشكلة حلا الترك ووالدها مع أمها منى السابر بسبب مبالغ مالية قيل إن الأم سحبتها من حسابات ابنتها المصرفية.وبالرغم من أحداث المشكلة التي أخذت صدا واسعا بين رواد وسائل التواصل الاجتماعي ومتابعي أخبار الفن في الخليج العربي، إلا أن والد حلا الترك، محمد الترك، يعيش حياته بشكل طبيعي بعيدا عن المشكلات التي تحدثت عنها أغلب وسائل الإعلام العربية.وشاركت الإعلامية الكويتية، مي العيدان، على صفحتها في "إنستغرام" مقطع فيديو يظهر الوجه الآخر من حياة عائلة الترك.

وقالت العيدان تعليقا على المنشور باللغة الخليجية المحكية: "عيد ميلاد أبو حلا الترك، كل سنة وأنت طيب... بس ليش يغنون ويقولون لك يا محمد... أنت اسمك موفق منو محمد".ويظهر في الفيديو دنيا بطمة تحتفل بعيد ميلاد زوجها محمد الترك، حيث قدمت له الورود وقالب حلوى.وبحسب مجلة "سيدتي" المتخصصة بأخبار الفن والنجوم، "ينأى محمد الترك بنفسه تماماً عن الفضائح والمشاكل التي تحصل بين طليقته منى السابر من ناحية وبين ابنتهما حلا الترك ووالدته مها الترك من ناحية أخرى".وتعرضت الفنانة الكويتية، منى السابر، لتهدديد قوي من داخل الكويت، بعد الأزمة الأخيرة مع ابنتها الفنانة البحرينية حلا الترك.

وهدد الصحفي الكويتي، أبو طلال الحمراني، عبر مقطع فيديو نشره عبر حسابه الشخصي على "إنستغرام"، منى السابر، مطالبا إياها بالتوقف عن ملاحقة ابنتها وتحريض الرأي العام ضدها، حتى لا يقوم بكشف أشياء كثيرة عنها.وأكد الحمراني، أن "حلا الترك تعرضت لأشياء كثيرة من والدتها أوصلتها إلى ما هي فيه الآن"، مشيراً إلى أن "هذه الضغوطات أكبر من تعرضها للتعنيف أو الضرب وهو ما لا تستطيع حلا البوح به".وأشار إلى أن "حلا الترك لديها سر تخشى الحديث عنه" قائلا: "الموضوع أن البنت لديها سر، وكانت تتعرض للأذى، وتخشى الحديث، فلو كانت تضربها كانت ستقول مثلا أمي عنيفة في التعامل، لو كانت تستغلها في الإعلانات أيضاً كان من الممكن أن تتحدث بذلك".

من جانبه، تحدث المحامي والمستشار القانوني، محمد جاسم الذوادي، المسؤول عن القضية، التي رفعتها حلا الترك، في أحد البرامج التلفزيونية، وكشف عن معلومات جديدة قد تقلب الرأي العام العربي لصالح الفنانة البحرينية الشابة.وقال: "الجميع يعلم أن سن الرشد القانوني هو شرط أساسي لممارسة حق التقاضي أمام المحاكم"، مؤكدا أن سن حلا الترك لا يسمح لها حاليا بممارسة حق التقاضي، لأنها فنانة شابة صغيرة لم تبلغ سن 21 وبالتالي ليس لها حق برفع الدعاوي القضائية".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك

والدة حلا الترك تبكي في بث مباشر وتؤكد أنها تتعرض للتهديد والابتزاز من امرأة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير والد حلا الترك يحتفل مع دنيا بطمة بعد تلقي منى السابر تهديد كبير



GMT 03:00 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يكشف عن سر نجاح شخصية رضا في «ولاد رزق»

GMT 01:19 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

نوال الزغبي تكشف عن رأيها في الزواج مرة أخرى

GMT 04:53 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

محمد رجب يعلن عن تعاقده على فيلم جديد بعنوان "كوكتيل"

GMT 04:48 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد العوضي يشارك جمهوره بڤيديو من كواليس "فهد البطل"

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab