محامي حلا الترك يكشف معلومة تقلب الرأي العام ضد أمها
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

محامي حلا الترك يكشف معلومة "تقلب الرأي العام" ضد أمها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محامي حلا الترك يكشف معلومة "تقلب الرأي العام" ضد أمها

الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك
الرباط - العرب اليوم

تحدث المحامي المسؤول عن القضية التي رفعتها الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك، في أحد البرامج التلفزيونية، وكشف عن معلومات جديدة قد تقلب الرأي العام العربي لصالح الفنانة البحرينية الشابة.

ونشرت الإعلامية الكويتية، مي العيدان، مقطع فيديو على صفحتها في "إنستغرام" حمل عنوان: "محامي حلا الترك يتكلم عن طبيعة خلافها مع أمها منى السابر والقضية التي بينه".

ويظهر في الفيديو المحامي والمستشار القانوني، محمد جاسم الذوادي، الذي تحدث بشكل مختصر عن بعض التفاصيل، مؤكدا أن هذه التصريحات هي قانونية وموثقة في المحكمة ومتفق عليها من قبل طرفي النزاع.

والنقطة الأساسية التي ركز عليها المحامي كان السن القانوني للفنانة حلا الترك، وقال: "الجميع يعلم أن سن الرشد القانوني هو شرط أساسي لممارسة حق التقاضي أمام المحاكم".

وأكد المحامي أن سن حلا الترك لا يسمح لها حاليا بممارسة حق التقاضي، لأنها فنانة شابة صغيرة لم تبلغ سن 21 وبالتالي ليس لها حق برفع الدعاوي القضائية.

وهذا ترتب عليه أن البلاغ ليس مرفوعا من حلا بصفتها الشخصية، هذا بالنسب للادعاءات التي قالت إن حلا رفت دعوى ضد والدتها، في تلميح لعدم علاقتها بالدعوى المرفوعة.

ووضح المحامي نقطة أخرى اعتبرها "تصريحات غريبة"، حول سجن حلا لوالدتها، مؤكدا أن حلا "مثلها مثل أي إنسان وأنا شخصيا لا أدري الذي أذاع هذه النقطة هل هو واعي لهذه التصريحات".

وأضاف: حلا حالها حال أي إنسان وليس لديها سلطة لسجن أي شخص، وهي أمور قضائية وليست شخصية وحلا ليس لها علاقة بها.

وكشف المحامي أن والدة حلا كان لديها حكم بحضانة حلا وجميع الأبناء وكانوا مقيمين في منزل الجدة منذ عام 2017 إلى أن قررت الأم أن تخرج إلى منزل مستقل ورفض الأطفال الخروج معها، لكنها بقيت تستلم النفقات.

ونوه المحامي أنه بموجب الحكم كانت هي الوصي على حسابات حلا البنكية، لكن بعد رفع دعوى من الأب، حسمت الدعوى لصالح الأب بالحضانة، لكن الأم توجهت فورا إلى البنك وسحبت جميع الحسابات البنكية المتعلقة بحضانة الأطفال، منوها إلى أن حلا كان لديها حسابين بنكيين، واحد خاص للمصاريف الأسرية، والآخر للادخار، وكان يمنع السحب من الحساب الأخر ضمن اتفاقية مع الجدة لأنه مخصص لضمان دراسة حلا الجامعية، لكن الأم سحبت جميع الحسابات فور خسارتها حق الحضانة، وفور معرفة والد حلا اتخذ الإجراءات القانونية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك

والدة حلا الترك تبكي في بث مباشر وتؤكد أنها تتعرض للتهديد والابتزاز من امرأة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محامي حلا الترك يكشف معلومة تقلب الرأي العام ضد أمها محامي حلا الترك يكشف معلومة تقلب الرأي العام ضد أمها



GMT 03:00 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يكشف عن سر نجاح شخصية رضا في «ولاد رزق»

GMT 01:19 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

نوال الزغبي تكشف عن رأيها في الزواج مرة أخرى

GMT 04:53 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

محمد رجب يعلن عن تعاقده على فيلم جديد بعنوان "كوكتيل"

GMT 04:48 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد العوضي يشارك جمهوره بڤيديو من كواليس "فهد البطل"

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab