بكاء شكران مرتجى بسبب رسالة من والدتها الراحلة
آخر تحديث GMT19:10:06
 العرب اليوم -

بكاء شكران مرتجى بسبب رسالة من والدتها الراحلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بكاء شكران مرتجى بسبب رسالة من والدتها الراحلة

الفنانة السورية شكران مرتجى
دمشق - العرب اليوم

بكت الفنانة شكران مرتجى، عقب استماعها لرسالة صوتية من والدتها الراحلة، ولم تتمالك أعصابها، موضحة أنها ما زالت لا تعترف برحيلها، مردفة: "بس أنا لما بشوفها.. نسيانة إن لساتها موجودة".

بكاء شكران مرتجى

انهارت الفنانة السورية شكران مرتجى، بسبب سماعها تسجيل صوتي بصوت والدتها الراحلة، خلال حلولها كضيفة ببرنامج "زمن" على شاشة "LBC" مع الإعلامية راغدة شلهوب، واعتذرت لها راغدة على ذلك واحتضنتها وقالت لها أنها نشرت المقطع على حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي لذلك عرضته لها بالبرنامج.

انقسمت آراء الجمهور في التعليقات ما بين من تقدم لها بالتعازي ومن يرى أنه من الخطأ أن يتم عرض مسجل صوتي لوالدتها المتوفية بالبرنامج.

قال أحد المتابعين: "ليش طيب يقلبون عليها المواجع بس عشان المشاهدات" ويقول آخر: "مين اللي ما في قلبه رحمة جايب هالتسجيل".
تصريحات شكران مرتجى

في سياق آخر تحدث الفنانة شكران مرتجى عن فلسطين وما يحدث بها، مؤكدة على أن ما يحدث هو مؤلم وحزين، خاصة وأنها غزاوية وليست فلسطينية فقط.

أكدت على أن ما يحدث لا يمكن التعبير عنه بالكلام ولا يوجد كلمة تستطيع وصفه لأنه تجاوز مرحلة الألم.

أكملت: "صعب إني أوصف شعوري لأن الكلمات لا تتسع لما أشعر به، ما يحدث مؤلم، وحزين وقهر وخذلان وخيبة أمل، ولكن في نفس الوقت صار اسم فلسطين في كل العالم وانعرفت القصة الحقيقية بنسبة كبيرة، ولما بتقولي فلسطينية وخاصة غزاوية شعور آخر، اللي صار ما فيه كلمات توصفه هو بيوصف نفسه بنفسه هو تجاوز مرحلة الألم بمراحل".

شكران مرتجى ودعم فلسطين

كما تحدثت عن رأيها في استمرار الدعم الفلسطيني من قبل البعض عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتجاهل البعض الآخر بسبب طول مدة الحرب، موضحة أنها ابنة فلسطين وتعتبر أنها قضية العالم كله ولكنها في ذات الوقت لديها اقتناع تام بأن كل شخص حر في قراره.

أوضحت أنها تعلمت من حرب سوريا الكثير وخاصة أن كل شخص حر في حياته ولا يجب أن يكون مثلها أو متفقاً معها في الرأي، وهي ليس من تخصصها الحكم على أحد، لكنها في ذات الوقت تسجل عتاب على من ينشر صوراً له ولحياته الخاصة وأبنائه في ظل ما يحدث في غزة.

قد يهمك أيضــــاً:

شكران مرتجى تفجع بوفاة أقاربها في غزة بعد استهداف منزلهم

شكران مرتجى برسالة مؤثرة إلى عائلتها في غزّة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بكاء شكران مرتجى بسبب رسالة من والدتها الراحلة بكاء شكران مرتجى بسبب رسالة من والدتها الراحلة



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab