منى السابر تحتفل بعيد ميلاد ابنتها حلا الترك رغم الخلافات
آخر تحديث GMT00:34:39
 العرب اليوم -

منى السابر تحتفل بعيد ميلاد ابنتها حلا الترك رغم الخلافات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منى السابر تحتفل بعيد ميلاد ابنتها حلا الترك رغم الخلافات

الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك
المنامة - العرب اليوم

منى السابر رغم خلافها العلني مع ابنتها الفنانة البحرينية الشابة حلا الترك، والذي وصل إلى حد المحاكم والقضايا والتهديد بسجنها، إلا أنها لم تستطع تجاهل تهنئة ابنتها بعيد ميلادها الـ19 الذي وافق يوم أمس السبت 15 مايو.
منى السابر تحتفل بعيد ميلاد ابنتها حلا الترك رغم الخلاف

وحرصت منى السابر على توجيه تهنئة خاصة لابنتها حلا الترك، بالرغم من الأزمة التي انتشرت تفاصيلها طوال الفترة الماضية، حيث نشرت عبر خاصية القصص القصيرة على انستجرام، رسالة تهنئة لابنتها وقالت فيها: "عيد ميلاد سعيد لابنتي المميّزة.. أحبكِ اليوم وغداً ودائماً"، كما شاركت أيضاً صورة تعبيرية لأم تحمل طفلة ويشكلان معاً قلبا كبيرا، تعبيرًا عن مدى قوة علاقة الأم بابنتها.

كذلك أعادت نشر مقطع فيديو من أحد البرامج التي ظهرت فيها مع ابنتها قبل الأزمة، وقت أن كانت تعيش معها وتسافر معها إلى الخارج، وعلقت قائلة: "عيد ميلاد سعيد.. أفتقدك".
والد حلا الترك يوجه لها رسالة في عيد ميلادها

من جانبه قرر المنتج البحريني محمد الترك تهنئة ابنته بعيد ميلادها ونشر صورة لها عبر انستجرام، وعلق عليها بقوله: "كل عام وانتي أميرتي ربي يحميك ويحفظك لي يارب ياخذ من عمري ويعطيك".

الجدير بالذكر أن منى السابر قد كشفت تطورات قضيتها مؤخرًا مع ابنتها حلا الترك، وموقفها القانوني في القضية بعد انتهاء المهلة المحددة لها لدفع مبلغ 200 ألف دينار بحريني لابنتها أو الحبس لمدة عام، وقالت منى السابر في تصريحات لها إنها تقدمت بطلب لاستبدال عقوبة الحبس بعد فشلها في جمع المبلغ المطلوب في المهلة المحددة، وأشارت إلى أنها مثل أي متهم في هذه القضايا لا تعرف الخطوة القادمة، ولكنها تنتظر العقوبة البديلة.
أزمة منى السابر وحلا الترك

وقالت منى السابر في تصريحاتها إن العقوبة المنتظرة هي العمل اليدوي بدلاً من السجن، وأضافت: "للأسف الكل عارف إنو أنا رح انسجن بما انو الحكم طلع وكذا شخص صرح انه أنا علي حكم سجن وبس أنا قاعدة أنطر استبدال العقوبة يلي تقدمت من قبل مكتب الشيخة سلوى.. والمبلغ هو 20 ألف و300 يعني 200 ألف ريال و300 ها هذا المبلغ النهائي، ومابعرف كيف صار 200 ألف ولا أعرف من وين هالخبرية ولم تطلع مني هذه الكلمة ما يوازي 20 ألف دينار بحريني و 300، وبصراحة أنا لهلق من المبلغ كامل قدرت جمع 2000 دينار".كذلك شددت منى السابر على أن دنيا بطمة ووالد حلا الترك وجدتها هم السبب في تفاقم الأزمة بينها وبين الابنة وسبب الأزمات التي تمر بها خلال الفترة الحالية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حقيقة الخلاف بين منى السابر وبنتها حلا الترك

والدة حلا الترك تبكي في بث مباشر وتؤكد أنها تتعرض للتهديد والابتزاز من امرأة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى السابر تحتفل بعيد ميلاد ابنتها حلا الترك رغم الخلافات منى السابر تحتفل بعيد ميلاد ابنتها حلا الترك رغم الخلافات



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي

GMT 04:46 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تشيلي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab