طارق الشناوي يكشف حقيقة الابن الوهمي لسمير صبري ولمن أوصى بثروته
آخر تحديث GMT16:17:33
 العرب اليوم -

طارق الشناوي يكشف حقيقة "الابن الوهمي" لسمير صبري ولمن أوصى بثروته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طارق الشناوي يكشف حقيقة "الابن الوهمي" لسمير صبري ولمن أوصى بثروته

الفنان سمير صبري
القاهرة - العرب اليوم

 أثار الناقد الفني المصري طارق الشناوي جدلا بعد تصريحاته الأخير التي تتعلق بعدم إنجاب الفنان الراحل سمير صبري.وقال طارق الشناوي، في تصريحات تلفزيونية: "في وصية الفنان سمير صبري المعلنة لم يذكر أن الميراث لأولاده أو ابنه، وقال إنه لأولاد أخته، فلو كان لديه فعلا ابن لكان ذكره في الوصية لأنه ابنه الوحيد، وهذا ما جعلني أقول إن سمير لم ينجب، أعتقد أنه تزوج لكنه لم ينجب، حتى لو سمير أعلن في البرامج عن ذلك، دي شطحة من الخيال".

وأكد الشناوي على أن هذا الكلام هو توقعاته الخاصة، وأن ابن سمير صبري إذا كان موجودا بالفعل فمن الطبيعي أن يتحدث بعد وفاة والده، مشيرا إلى أنه يعتقد أن الزواج حصل لكن مسألة وجود ابن للراحل مشكوك فيها.

وأوضح أنه "إذا كان لسمير ابن لعرف المخرج محمد ترك الذي أوصاه الفنان الراحل بأن يغسله بعد الوفاة لأنه أقرب الأشخاص إليه داخل مصر، ولكنه لم يتطرق إطلاقا إلى مسألة نجل سمير".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

تفاصيل التقرير الطبي الأخير وأسباب وفاة سمير صبرى داخل فندق بالزمالك

 

سمير صبرى يروى كواليس لقائه بالأسير الإسرائيلى "عساف ياجورى"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق الشناوي يكشف حقيقة الابن الوهمي لسمير صبري ولمن أوصى بثروته طارق الشناوي يكشف حقيقة الابن الوهمي لسمير صبري ولمن أوصى بثروته



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab