أحمد سعد يكشف أسباب خسارته للوزن
آخر تحديث GMT18:37:03
 العرب اليوم -

أحمد سعد يكشف أسباب خسارته للوزن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد سعد يكشف أسباب خسارته للوزن

المطرب المصري أحمد سعد
القاهرة ـ العرب اليوم

في لقائه مع برنامج "ET بالعربي" على هامش الحفل الذي أحياه قبل يومين في دبي، كشف الفنان أحمد سعد السبب الحقيقي لخسارته الوزن، مؤكداً أن لا علاقة لذلك بالعملية الجراحية التي خضع لها.

وقال سعد: "خسارة الوزن ملهاش علاقة بالعملية، أنا بحاول أخس، خسارة الوزن أحسن كتير في اللبس، أنا بحاول أخس أكتر بالرياضة والتمارين".

وطمأن أحمد سعد الجمهور على صحته بعد خضوعه لعملية جراحية في الفك إذ قال: "الحمد لله أنا أحسن كتير، كانت عملية صعبة، الموضوع كان خطير، العملية جوا الهيكل العظمي بتاعي، جوا الجمجمة على طول، وأنا الحمد لله بقيت أحسن وشفت حب من الناس أنا سعيد وفخور بيه، العملية سابت جوايا حاجة إيجابية أني شفت كل الحب ده".

كما تحدث سعد عن حفل زفافه فقال: "قريب جداً جداً وكل الناس هتبقى موجودة، هعمل فرح وهلبس عريس وولادي هيلبسوا زيي وهغني في الفرح بتاعي".

وكان أحمد سعد قد أحيا مساء الجمعة الماضي في 15 تشرين الثاني (نوفمبر) حفلاً غنائياً في دبي، قدّم خلاله باقة من أجمل أغانيه التي تفاعل معها الجمهور، ومنها: "وسع وسع" و"اليوم الحلو" و"عليكي عيون" و"اختياراتي"...، واستمر الحفل حوالى ساعتين، وقد تخللته العروض الفنية العالمية والألعاب النارية.

قد يهمك أيضــــاً:

أحمد سعد يعلّق على نجاح حفله في دبي

أحمد سعد يعلن موعد زفافه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد سعد يكشف أسباب خسارته للوزن أحمد سعد يكشف أسباب خسارته للوزن



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab