المنتج البحريني محمد الترك يحسم جدل انفصاله عن دنيا بطمة
آخر تحديث GMT14:42:53
 العرب اليوم -

المنتج البحريني محمد الترك يحسم جدل انفصاله عن دنيا بطمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المنتج البحريني محمد الترك يحسم جدل انفصاله عن دنيا بطمة

المنتج البحريني محمد الترك وزوجته الفنانة المغربية دنيا بطمة
الرباط - العرب اليوم

قرر المنتج البحريني، محمد الترك، أن يحسم الجدل المثار حول انفصاله عن زوجته الفنانة المغربية دنيا بطمة، والذي انتشر خلال الأيام القليلة الماضية، وعززه قيام الأخيرة بكتابة منشور عبر حسابها على "إنستغرام"، تتحدث فيه عن الوحدة، ثم أغلقت بعدها خاصية التعليقات.وقام الترك بنشر صورة تجمعه بزوجته دنيا بطمة، عبر خاصية "ستوري" على "إنستغرام"، معلقاً: "الحب".

ولم يكتف الترك بذلك، بل نشر مقطع فيديو للفنانة المغربية أثناء تسجيلها أغنيتها الجديدة، وبذلك يكون قد نفى "الترك" كافة التكنهات التي أثيرت حول انفصالهما بسبب ظهور "بطمة" بمفردها خلال الفترة الأخيرة على غير العادة، فضلاً عن استعانتها ببعض الحِكَم التي تحمل في طياتها معاني وتلميحات أخرى.

وسبق أن نشرت دنيا بطمة مقولة، جاء خلالها: "الوحدة خير من جليس السوء.. من الأفضل أن تدير ضهرك.. لمن لا يستحق وجوده في حياتك"، ثم أغلقت خاصية التعليقات.
وأثارت دنيا بطمة حالة من الجدل بين الجمهور؛ بسبب شكلها المختلف تماماً منذ وضعها مولودتها الثانية "ليلى روز"، من زوجها المنتج البحريني محمد الترك؛ إذ ظهرت بوزنٍ زائد ودون مكياج في أوقاتٍ كثيرة، الأمر الذي جعل الجمهور يتكهن بإجرائها عمليات تجميلية.

قد يهمك ايضًا:

الفنانة المغربية دنيا بطمة تواجه انتقادات بعد تغيير ملامحها

الفنانة المغربية دنيا بطمة ترد على مزاعم مداهمة الأمن حفل عقد قران شقيقتها ابتسام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المنتج البحريني محمد الترك يحسم جدل انفصاله عن دنيا بطمة المنتج البحريني محمد الترك يحسم جدل انفصاله عن دنيا بطمة



منى زكي في إطلالة فخمة بالفستان الذهبي في عرض L'Oréal

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:05 2024 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

الأحداث المتصاعدة... ضرورة الدرس والاعتبار

GMT 09:14 2024 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

اذهب وقاتل وحدك إنّا ها هنا بنيويورك مفاوضون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab