خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "تفاصيل"، الذي تقدّمه الإعلامية نهال طايل عبر فضائية "صدى البلد2"، كشف الفنان هاني رمزي عن أسباب قلة أعماله في الفترة الأخيرة مؤكداً أنه يختار أدواره بتأنٍ، وكاشفاً عن رأيه في الأعمال الكوميدية التي تُعرض عليه حالياً.
وقال هاني إنه يختار أدواره بدقة وينتقي العمل الفني الذي يقتنع به ويؤثر في الجمهور، معقباً أنه لا يقبل المشاركة في أي عمل لمجرد إثبات الوجود على الساحة الفنية، بالقول: "السيناريو اللي بيتعرض عليا فيه نوع من أنواع الاستظراف".
وأضاف: "أنا واخد الفن هواية وما زال حتى هذه اللحظة هواية، هو صحيح أكل عيشي وأنا محترف بروح الهواية... علشان كده دايما اختياراتي على قد ما أقدر أعمالي يبقى ليها هدف معين، هو هدف التأثير أكتر ما أرضي نفسي كفنان ممكن أقبل دور يرضيني فنياً، لكن ميبقاش العمل كله له أي بصمة أو تأثير".
ولفت هاني رمزي الى أنه في صراع دائم بين الدور الذي يرضيه كفنان والدور الذي يترك بصمة في المجتمع، لذلك فإن أعماله قليلة مقارنةً بغيره من النجوم، ولكنه يسعى جاهداً لرسم الابتسامة على وجوه الجمهور، وهذا هدف كبير الوصول إليه ليس سهلاً، حيث قال: "إحنا شعب ابن نكتة".
وأكد هاني أن كتابة الأعمال الكوميدية قليلة، وأغلب السيناريوات التي تُعرض عليه فيها نوع من الاستظراف، موضحاً: "فيها شوية نكت وخلاص".
وعن مشاركة أبطال فيلم "صعيدي في الجامعة الأميركية" في الجزء الثاني منه، ولكن تتوقف الفكرة على أجورهم العالية، كشف أن السيناريو هو المتحكّم في وجود جزء ثانٍ من عدمه وليس فكرة الأجور، قائلاً: "اللي متحكم في "صعيدي في الجامعة الأمريكية"- الجزء الثاني هو السيناريو مش الأجور... إحنا كفنانين ندرك أهمية الفن وأننا نسعد الناس ونقدم أعمال مهمة أو الناس تحبها مقابل ده... مش هندقق في الأجور طالما أتعمل فيلم زي ده كل الأسماء اللي فيه نجوم كبار لو جمعناهم وأديناهم أجورهم الفيلم هيخسر في النهاية مش هيكسب، عمل زي ده لازم يتعمل بهدف معين مش بهدف المال".
وأشار هاني رمزي إلى أن فيلم "صعيدي في الجامعة الأميركية"، كان بمثابة انطلاقة كبيرة لأبطال العمل في مشوارهم الفني، موضحاً أن هناك كلاماً عن تقديم جزء ثانٍ من العمل ورحّب بالفكرة عندما هاتفه صنّاع العمل بشأنها.
وأضاف: "أنا واخد الفن هواية وما زال حتى هذه اللحظة هواية، هو صحيح أكل عيشي وأنا محترف بروح الهواية... علشان كده دايما اختياراتي على قد ما أقدر أعمالي يبقى ليها هدف معين، هو هدف التأثير أكتر ما أرضي نفسي كفنان ممكن أقبل دور يرضيني فنياً، لكن ميبقاش العمل كله له أي بصمة أو تأثير".
ولفت هاني رمزي الى أنه في صراع دائم بين الدور الذي يرضيه كفنان والدور الذي يترك بصمة في المجتمع، لذلك فإن أعماله قليلة مقارنةً بغيره من النجوم، ولكنه يسعى جاهداً لرسم الابتسامة على وجوه الجمهور، وهذا هدف كبير الوصول إليه ليس سهلاً، حيث قال: "إحنا شعب ابن نكتة".
وأكد هاني أن كتابة الأعمال الكوميدية قليلة، وأغلب السيناريوات التي تُعرض عليه فيها نوع من الاستظراف، موضحاً: "فيها شوية نكت وخلاص".
وعن مشاركة أبطال فيلم "صعيدي في الجامعة الأميركية" في الجزء الثاني منه، ولكن تتوقف الفكرة على أجورهم العالية، كشف أن السيناريو هو المتحكّم في وجود جزء ثانٍ من عدمه وليس فكرة الأجور، قائلاً: "اللي متحكم في "صعيدي في الجامعة الأمريكية"- الجزء الثاني هو السيناريو مش الأجور... إحنا كفنانين ندرك أهمية الفن وأننا نسعد الناس ونقدم أعمال مهمة أو الناس تحبها مقابل ده... مش هندقق في الأجور طالما أتعمل فيلم زي ده كل الأسماء اللي فيه نجوم كبار لو جمعناهم وأديناهم أجورهم الفيلم هيخسر في النهاية مش هيكسب، عمل زي ده لازم يتعمل بهدف معين مش بهدف المال".
وأشار هاني رمزي إلى أن فيلم "صعيدي في الجامعة الأميركية"، كان بمثابة انطلاقة كبيرة لأبطال العمل في مشوارهم الفني، موضحاً أن هناك كلاماً عن تقديم جزء ثانٍ من العمل ورحّب بالفكرة عندما هاتفه صنّاع العمل بشأنها.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
أرسل تعليقك