فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن طلاقها من مصطفى فهمي لم أستلم شيئًا من حقوقي
آخر تحديث GMT10:29:51
 العرب اليوم -

فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن طلاقها من مصطفى فهمي "لم أستلم شيئًا من حقوقي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن طلاقها من مصطفى فهمي "لم أستلم شيئًا من حقوقي"

الاعلامية اللبنانية فاتن موسى و الفنان المصري مصطفى فهمي الصورة من حساب الانستغرام الخاص بفاتن موسى
القاهرة ـ العرب اليوم

قالت فاتن موسى طليقة الفنان مصطفى فهمي، إنها لم تحصل حتى الآن على حقوقها الشرعية بعد طلاقها غيابيا منذ أشهر.وعلقت عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام: "فقط لأقول أنني حتى هذه اللحظة لم أستلم أي شيء من حقوقي الشرعية والقانونية التي في ذمة السيد مصطفى فهمي الذي طلقّني غيابياً، ويتعمد عدم إيفائي حقوقي برغم أنني طالبته أكثر من مرة بتسريح بإحسان وأن يوفيني حقوقي الشرعية والقانونية التي في ذمته بود ومعروف".واستشهدت "فاتن" بعدة نصوص وآيات قرآنية، قائلة: "المعلوم أن الرجل مالك بيته، ولكن الرجل يسكن عند زوجته: (لتسكنوا إيها) نعم.. إنها بيوت زوجاتكم".

وتابعت: "من كنوز القرآن الكريم مررت بهذه الآية: لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِم، لماذا نسب الله عزّ وجل البيت إلى المرأة رغم أنه ملك للرجل، العديد من الآيات التي تُطَيّب خاطر المرأة وتراعي مشاعرها وتمنحها قدراً عظيماً من الاهتمام والاحترام والتقدير".

واستكملت: "قال تعالى: "وراودته التي هو في بيتها عن نفسه، امرأة العزيز تراود سيدنا يوسف وتهم بالمعصية ورغم ذلك لم يقل الله عز وجل وراودته امرأة العزيز أو راودت امرأة العزيز يوسف في بيته".

وتابعت: "قال تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ } . (٣٣ الأحزاب)، (وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ } . ﴿٣٤ الأحزاب﴾ ما أعظمك يا الله".

وأضافت: "أليست هذه البيوت ملك للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولكنها نُسبت لنسائه، ياله من تكريم، وقال تعالى : "(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنّ } . ﴿١ الطلاق ﴾ .

واستكملت: "حتى في أوقات الخلاف وحين يشتد النزاع وتصل الأمور إلى الطلاق الرجعي هو بيتها، وقال تعالى: (أمسكوهن بمعروف أو فارِقوهن بمعروف)، وقال عز وجل: "فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان، ولا يَحِل لكم أن تَأْخذوا مما آتيتموهن شيئاً إلا أن يخافا ألا يْقيما حدود الله} سورة البقرة .٢٢٩

ويؤكد الله عز ّّوجل أن الزواج ميثاق غليظ ليس للتلاعب والاستهتار والاستعراض والاستهانة به، واستسهال الطلاق واستعراضه وأكل حقوق الزوجة والاستقواء عليها وإهانتها بعد تطليقها وإيذاءها عامداً متعمداً، قال تعالى: "وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا".

واختتمت حديثها قائلة: "أي جمال ودقة في آيات الله، فسبحان من كان هذا كلامه، هذه حقوق المرأة في كتاب الله، وليست حقوقها عند مدعي الالتزام وثقافة احترام الاختلاف والعشرة والمودة والسكينة والرحمة، وما كان ربك نسيا"

قد يهمك ايضا 

فاتن موسى تتخذ إجراء ضد الفنان مصطفى فهمي بعد أزمة طلاقهما

حسين فهمي يتحدث عن الأسباب التي دفعته لاقتحام الـ"سوشيال ميديا"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن طلاقها من مصطفى فهمي لم أستلم شيئًا من حقوقي فاتن موسى تكشف تفاصيل جديدة عن طلاقها من مصطفى فهمي لم أستلم شيئًا من حقوقي



GMT 14:05 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

انفعال ماجدة الرومي على المسرح في حفلها في دبي

GMT 14:03 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد لطفى يكشف لـ«إسعاد يونس» عن نصيحة أحمد زكي له

GMT 11:36 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

ديانا حداد تتحدث عن تطورات حالتها الصحية

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!

GMT 11:51 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تليغرام يطلق تحديثات ضخمة لاستعادة ثقة مستخدميه من جديد

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد العوضي يكشف عن بطلة مسلسله بعد انتقاد الجمهور

GMT 06:02 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

نعم... نحتاج لأهل الفكر في هذا العصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab