ناقد فني يهاجم محمد هنيدي ويكشف سر اعتذار ياسمين عبدالعزيز عن أولاد حريم كريم
آخر تحديث GMT07:54:30
 العرب اليوم -

ناقد فني يهاجم محمد هنيدي ويكشف سر اعتذار ياسمين عبدالعزيز عن "أولاد حريم كريم"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ناقد فني يهاجم محمد هنيدي ويكشف سر اعتذار ياسمين عبدالعزيز عن "أولاد حريم كريم"

محمد هنيدي
القاهرة - العرب اليوم

حلّ الناقد الفني طارق الشناوي ضيفاً على برنامج "ET بالعربي"، حيث هاجم محمد هنيدي مطالباً إياه بالبحث عن نجم كبير لمشاركته أعماله في المرحلة المقبلة، كما هاجم فيلم "أولاد حريم كريم" لمصطفى قمر كاشفاً السبب الحقيقي لاعتذار ياسمين عبد العزيز عن عدم المشاركة فيه.

وقال الشناوي: "الفنان محمد هنيدي بحاجة للابتعاد في الفترة المقبلة عن البطولة المطلقة، وعليه أن يفكر في بطولة مشتركة مع كريم عبد العزيز أو أحمد عز، والذهاب الى دائرة أدوار أخرى". وأضاف: "فكرة إن محمد هنيدي يبقى البطل المحوري ورقة وانتهت، وبقوله العب بقى في سكة تانية وتعمل عمل فني أنت أحد الأبطال ومش شرط تبقى البطل الأول وإذا راح السكة دي ممكن يبقى عنده زمن تاني في السينما".

وتابع: "محمد هنيدي وعد جمهوره قبل "مرعي البريمو"، وزود أوي سقف التوقعات، والواقع كان هزيلاً ومفيش فيه شيء جديد ولا مختلف، والفيلم في أسوأ حالات المخرج والكاتب والنجم والعناصر كلها مجتمعة أدت للفشل الذريع للعمل".

وأكمل: "هنيدي بيدخل الفيلم وعنده قناعة إن الناس هتضحك، الجمهور مبقاش بيضحك علي اللي كان بيضحكه قبل كده، ومعدش هنيدي هو هنيدي اللي قبل كده، والوهج الداخلي اللي عند هنيدي انكسر، وقبل كده فيلم "نبيل الجميل أخصائي تجميل" نفس الكارثة بس الكارثة المرة دي أكبر، بس نفس الحكاية إنه بيعتقد إن الناس بتضحك والإفيهات بتجيب مفيش حاجة بتجيب وكل الممثلين في "مرعي البريمو" في أسوأ حالاتهم زي غادة عادل وعلاء مرسي".

وعن فيلم "حريم كريم" لمصطفى قمر قال طارق الشناوي: "فيلم "أولاد حريم كريم" من أسوأ الأعمال الفنية على الرغم من أن مخرجه علي إدريس مخرج مهم، وزينب عزيز كاتبة مهمة، ولكن اللي عملوه ملهوش علاقة بالجزء الأول، ولا فن السينما اللي بنعيشه دلوقتي وتراجع لزمن ما قبل الجزء الأول". وأضاف: "مشكلة مصطفى قمر إنه عايش على الزمن القديم، المطرب بيتعمل له أفلام إزاي؟ نرجع لأم كلثوم لما بتنجح بيتعملها فيلم، وعبد الحليم حافظ لما عمل أغنية "على قد الشوق"، فاتعمله فيلم مع شادية لإنه كان ناجح كمطرب، ولما بتفشل كمطرب مش هتصعدك السينما والسينما بتروح للبريق مش هي اللي بتعطيك بريق، مصطفى قمر في عز فشله كمطرب قرر إنه يعمل الفيلم واللي اشتغل معاه الجزء الثاني الحريم اللي مش مطلوبين أوي في السينما".

وعن السبب الحقيقي لاعتذار ياسمين عبد العزيز عن عدم المشاركة في الفيلم، قال طارق الشناوي: "ياسمين عبد العزيز الوحيدة اللي لها وهج واسم ورفضت تكون موجودة مع مصطفى قمر في "أولاد حريم كريم"، قالت لأ لإنها مش هتبقى موجود كنصف بطلة أو خُمس بطلة... كتابة "أولاد حريم كريم" قديمة أوي والتفاصيل معدتش تجيب ولا تضحك، ومصطفى قمر افتقد الوهج وفق نجاحه وبيمثل الدور من غير حالة من الوهج والشغف، بيؤدي فقط حافظ مش حابب".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ناقد فني يهاجم محمد هنيدي ويكشف سر اعتذار ياسمين عبدالعزيز عن أولاد حريم كريم ناقد فني يهاجم محمد هنيدي ويكشف سر اعتذار ياسمين عبدالعزيز عن أولاد حريم كريم



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab