نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن
آخر تحديث GMT08:26:38
 العرب اليوم -
إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة الأمم المتحدة تعلن مصرع 18 شخصًا في حادث تحطم طائرة بولاية الوحدة في جنوب السودان الجيش الأوكراني يعلن استهداف مصفاة للنفط في مقاطعة "نيزني نوفغورود" الروسية وهو ما تسبب باندلاع حريق فيها وصول سفينة تركية تحمل ٨٧٠ طنًّا من المساعدات الإنسانية ومستلزمات أخرى لميناء العريش تمهيدًا لإدخالها لقطاع غزة الولايات المتحدة تعلق فرض الرسوم الجمركية والعقوبات على كولومبيا
أخر الأخبار

نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن

دنيا بطمة
الرباط - العرب اليوم

ضجّت الصحافة المغربية بخبر ايداع الفنانة دنيا بطمة، السجن لقضاء عقوبتها بسبب حساب "حمزة مون بيبي"، وبدأت التساؤلات حول موقف طليقها البحريني محمد الترك بعدما هدد باسترجاع ابنته بالأنتربول وبأنه سيأخذ حضانة الطفلتين منها.

ومع إنتشار هذا الكلام، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، حول إمكانية إسقاط الحضانة عنها ومنحها لطليقها محمد الترك، إلاّ أن القانون المغربي لايسمح بذلك لأن حضانة الأطفال تبقى للأم بعد الانفصال، وبالتالي من المستبعد إسقاط هذه الحضانة.

وتداولت الصحف المغربية الكثير من التحليلات القانونية التي أجمعت بأن الفنانة المغربية متهمة بجريمة تشهير ويتم وذم ولا علاقة لها بالجرائم التي من شأنها أن تؤثر على حضانة طفلتيها.

وأكدت التحليلات ان دنيا تسجن في قضية لها علاقة بالجرائم الالكترونية، ومثل هذه القضايا لا تؤثر على الحضانة، بالإضافة إلى كون طفلتيها تعيشان مع والدتها، والمشرع حدد ثلاثة أطراف معنيين بالحضانة، أولهم الأم، ثم الأب، ثم الجدة أم الأم، وبالتالي تأخد المحكمة بعين الاعتبار المصلحة الفضلى للأطفال قبل الحسم في حضانتهم، وما دام الأب يقطن في دولة أخرى، ففوزه بحضانة البنتين أمر صعب، لأنه يجب مراعاة محيط وثقافة الطفلتين، قبل اتخاذ قرار تهجيرهما.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

طليق دنيا بطمة يكشف المستور في علاقتهما

تعليق محمد الترك بعد زلزال المغرب يكشف تطورات علاقته بدنيا بطمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن



GMT 15:55 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

ناهد السباعي تكشف عن أول حب في حياتها

GMT 15:52 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

رانيا فريد شوقي تردّ على التنمر بها

GMT 15:48 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

محمد إمام يشعل مواقع التواصل برسالته لعمرو دياب

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل
 العرب اليوم - سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 04:48 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أشرف بن شرقي يوقع للأهلي بمليون ونصف دولار

GMT 05:15 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

مقتل شخص وإصابة 8 آخرين بإطلاق نار في تكساس الأميركية

GMT 06:42 2025 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

غوغل تكشف موعد تغيير تسمية خليج المكسيك

GMT 12:06 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله

GMT 04:40 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

تغيير موعد مباراة منتخب مصر لليد مع فرنسا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab