نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن
آخر تحديث GMT11:15:14
 العرب اليوم -

نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن

دنيا بطمة
الرباط - العرب اليوم

ضجّت الصحافة المغربية بخبر ايداع الفنانة دنيا بطمة، السجن لقضاء عقوبتها بسبب حساب "حمزة مون بيبي"، وبدأت التساؤلات حول موقف طليقها البحريني محمد الترك بعدما هدد باسترجاع ابنته بالأنتربول وبأنه سيأخذ حضانة الطفلتين منها.

ومع إنتشار هذا الكلام، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، حول إمكانية إسقاط الحضانة عنها ومنحها لطليقها محمد الترك، إلاّ أن القانون المغربي لايسمح بذلك لأن حضانة الأطفال تبقى للأم بعد الانفصال، وبالتالي من المستبعد إسقاط هذه الحضانة.

وتداولت الصحف المغربية الكثير من التحليلات القانونية التي أجمعت بأن الفنانة المغربية متهمة بجريمة تشهير ويتم وذم ولا علاقة لها بالجرائم التي من شأنها أن تؤثر على حضانة طفلتيها.

وأكدت التحليلات ان دنيا تسجن في قضية لها علاقة بالجرائم الالكترونية، ومثل هذه القضايا لا تؤثر على الحضانة، بالإضافة إلى كون طفلتيها تعيشان مع والدتها، والمشرع حدد ثلاثة أطراف معنيين بالحضانة، أولهم الأم، ثم الأب، ثم الجدة أم الأم، وبالتالي تأخد المحكمة بعين الاعتبار المصلحة الفضلى للأطفال قبل الحسم في حضانتهم، وما دام الأب يقطن في دولة أخرى، ففوزه بحضانة البنتين أمر صعب، لأنه يجب مراعاة محيط وثقافة الطفلتين، قبل اتخاذ قرار تهجيرهما.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

طليق دنيا بطمة يكشف المستور في علاقتهما

تعليق محمد الترك بعد زلزال المغرب يكشف تطورات علاقته بدنيا بطمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن نجح محمد الترك في إسقاط حضانة ابنتيه واسترجاعهما بعد دخول دنيا بطمة السجن



GMT 17:26 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مها أحمد تسخر من قلة العمل وكثرة النجوم على «تيك توك»

GMT 17:25 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أول تعليق من حسين فهمي بعد حصوله على جائزة «جولدن جلوب»

GMT 17:21 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو سعد يكشف سبب ابتعاده عن الإعلام

GMT 17:19 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يكشف سبب شهره تووليت

GMT 17:18 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

إنجي المقدم تكشف عن رأيها في عمليات التجميل

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 العرب اليوم - شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر

GMT 10:21 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل اعتقلت 770 طفلاً فلسطينيًا في الضفة منذ 7 أكتوبر

GMT 12:02 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

قصف إسرائيلي يقتل 8 فلسطينيين في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة

GMT 08:39 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل السراويل الرائجة هذا الموسم مع الحجاب

GMT 16:52 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يرد على قرار المحكمة الجنائية الدولية

GMT 17:12 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 07:01 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

التسمم بالرصاص وانخفاض ذكاء الطفل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab