بسمة ترد على إشاعة هجرة أخوالها إلى إسرائيل
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

بسمة ترد على إشاعة هجرة أخوالها إلى إسرائيل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بسمة ترد على إشاعة هجرة أخوالها إلى إسرائيل

الفنانة بسمة
القاهرة -العرب اليوم

واجهت الفنانة بسمة، للمرة الأولى، الأزمة التي طاردتها طوال مسيرتها الفنية، وهي جدّها اليهودي يوسف درويش، وما يتردد عن هجرة أخوالها إلى إسرائيل، مؤكدًة أنها فخورة بجدّها الذي نشأت وتربّت داخل منزله، وتعرف حجم تضحياته من أجل البقاء في مصر. وأوضحت أنّ أخوالها حاليًا في أميركا، ولا يوجد قريب واحد لها يناصر الصهيونية، أو يرفض عودة الشعب الفلسطيني إلى أرضه. واعترفت بسمة بأنها عانت سابقًا من التلويح بديانة جدّها المحامي المعروف يوسف درويش، والمعاناة الأقسى كانت إشاعة هجرة أشقاء وأعمام والدتها إلى إسرائيل، مؤكدة أنّ هذه المعلومة غير صحيحة، وأنّ من هاجر من عائلتها سافر إلى أميركا، في مناطق مختلفة.

وأضافت، خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر قناة "cbc" الفضائية، أنّ جدّها شارك في ثورة 1919 وكان طفلًا وقتها، وكان يومها لا يوجد أي فارق بين اليهود والمسيحيين والمسلمين في مصر، ومع ظهور الكيان الصهيوني وبدء هجرة اليهود اضطر للتنازل عن ديانته من أجل البقاء في مصر. وأشارت إلى أنّ جدّها درس الحقوق في فرنسا، وعاد إلى مصر محاميًا، وكان يتلقى قضايا عادية لكنه قرر أن يتولى قضايا العمال، لأنها كانت الطبقة الأكثر فقرًا والأكثر معاناةً من المشاكل، ولا تملك من يدافع عنها. وقالت: "لما لقى قطاع كبير سيهاجر من مصر، بعد قيام دولة إسرائيل، هو كان مؤمن إنه اتولد يهودي، بس علاقته بمصر اختيار مش إجبار، وبالتالي قرر يبقى في مصر، وإخواته كلهم محدش فيهم راح إسرائيل، هاجروا إلى أميركا".
 
وأشارت إلى أنّ جدّها كان شخصية مثيرة، وتوفي عن عمر 95 عامًا، مبينة أنه بسبب طول عمره وخبرته ومعلوماته كانت تشعر وهي تجلس معه بأنها في جلسة خاصة مع كتاب تاريخ، مضيفة: "يعني الحاجات اللي بنقرا عنها في كتب التاريخ هو شافها وعاشها". ولفتت إلى أنّ جدها كان حتى نهاية عمره شخصًا واعيًا ونشيطًا، قائلة: "لحد سن 85 سنة كان روتينه اليومي أنه يصحى خمسة الصبح يلبس الشورت بتاعه، وينزل يمشي ساعة في الشارع، وكان بيتنا في باب اللوق فكان يعدي ميدان التحرير ويطلع كوبري قصر النيل، ويلف حوالين جزيرة الزمالك ويرجع تاني نفس المشية لحد البيت".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بسمة ترد على إشاعة هجرة أخوالها إلى إسرائيل بسمة ترد على إشاعة هجرة أخوالها إلى إسرائيل



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab