نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها في «شادر السمك»
آخر تحديث GMT12:43:40
 العرب اليوم -

نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها في «شادر السمك»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها في «شادر السمك»

نبيلة عبيد
القاهرة ـ العرب اليوم

نشرت النجمة القديرة نبيلة عبيد فيديو جديدا لها على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى لتبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.

الفيديو استعادت فيه نبيلة عبيد زكرياتها من فيلمها "شادر السمك"، عام 1986، مع النجم الكبير الراحل أحمد زكى.

ووصفت النجمة نبيلة عبيد دورها بشخصية أم النجمة شريهان بالتبني ضمن أحداث فيلم "العذراء والشعر الأبيض" بالأصعب في مسيرتها الفنية، ووجهت التحية لشريهان التي أجادت في تقديم دورها رغم أنها كانت ببداية مشوارها الفني. نبيلة التي تستعيد محطات مشوارها الفني مع جمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع انستغرام، نشرت مقطع فيديو يتضمن أبرز مشاهدها من فيلم "العذراء والشعر الأبيض"، وعلقت عليه قائلة: من اصعب الادوار اللي لعبتها على الشاشة، الشخصية اللي مثلتها في فيلم العذراء والشعر الأبيض.

تابعت قائلة: شخصية دولت الام العاقر التي تلجأ للتبني لتعوض به اشتياقها للأمومه و اكاد اجزم ان النجم الكبير محمود عبد العزيز الله يرحمه كان جواه نفس الاحساس و هو بيمثل دوره...و برضه شيريهان اللي وقتها كانت في بداية الطريق و مع ذلك عملت دور اقل ما يقال عنه عظمه على عظمه.....

واختتمت الحديث عن الفيلم بقولها: الفيلم طبعا قصة الكاتب الكبير احسان عبد القدوس و صياغة سينمائيه للسيناريست والكاتبه كوثر هيكل و اخراج المبدع حسين كمال. اللافت أن أغلب التعليقات اتفقت على أن هذا الفيلم هو من أطلق نجومية شريهان، وعلقت مريهان حسين قائلة: أكتر فيلم بحبه في حياتي.

يذكر أن فيلم "العذراء والشعر الأبيض" عرض عام 1983، وتدور أحداثه حول امرأة تكتشف بأنها عقيم فتقوم بتبني فتاة بعد محاولتها الفاشلة في الحمل ولكن لم يكن في حسبانها أن الفتاة تغرم في زوجها الذي يقوم هو بصدها وتتوالى الأحداث.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نبيلة عبيد تكشف عن أصعب دور قدمته خلال مسيرتها الفنية

نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها مع "العذراء والشعر الأبيض" وتشيد بأداء شريهان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها في «شادر السمك» نبيلة عبيد تستعيد ذكرياتها في «شادر السمك»



GMT 02:22 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

عمرو سعد يحسم الجدل حول مقارنته بمحمد رمضان

GMT 03:27 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أنجلينا جولي وابنتها في حفل جوائز جولدن جلوب 2025

GMT 03:00 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يكشف عن سر نجاح شخصية رضا في «ولاد رزق»

GMT 01:19 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

نوال الزغبي تكشف عن رأيها في الزواج مرة أخرى

تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab