ردّ غير متوقع من الشاب المصفوع بعد اعتذار محمد رمضان
آخر تحديث GMT00:23:21
 العرب اليوم -

ردّ غير متوقع من الشاب المصفوع بعد اعتذار محمد رمضان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ردّ غير متوقع من الشاب المصفوع بعد اعتذار محمد رمضان

محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه الشاب الذي تبادل الصفع مع الفنان محمد رمضان في قرية مراسي بالساحل الشمالي، وهو يردّ على اعتذار الأخير له ولأسرته، مشيراً إلى أنه يتحفظ على بعض النقاط التي أوردها في اعتذاره.

وقال الشاب في مقطع فيديو إنه اعترف بخطئه منذ بداية أزمته مع رمضان، ويقبل اعتذار الأخير، لكنه يرى أن البعض يولد صغيراً ويكبر فيما يبقى البعض الآخر صغيراً.

وأشار الشاب إلى أن تعليق رمضان على كونه من غير سكان قرية مراسي السياحية، أمر لا أهمية له، لأنه موجود في الساحل الشمالي للاستمتاع بوقته، كما أنه دخل إلى المكان بطريقة صحيحة.

ولفت إلى أنه لن يتطرق للتعليق على حديث محمد رمضان حول تسبب صفعته في سقوط قبعته ونظارته، لكنه يريد التأكيد أنه لو ظن الممثل صفعة يده اليسرى بمنزلة قرصة البعوضة، فيجب أن يتيقن أن يده اليمنى مثل المطرقة.

وكان محمد رمضان اعتذر عن صفع الشاب في قرية مراسي بالساحل الشمالي، قبل أيام قليلة، وقال في مقطع فيديو نشره عبر "إنستغرام"، إنه يظهر في الفيديو للاعتراف بالخطأ الذي ارتكبه بحق الشاب بعد تبادل الصفعات بينهما، مقدمًا اعتذاره لعائلته.

وعلق رمضان: "هو لما غلط في الأول رفعت عن رأسه الكاب ونظرت إليه لقيته عيّل صغيّر، وقلتله اسمك إيه يا حبيبي، وبعدين سبته ومشيت، ولما رجع غلط تاني لفيت قلتله هات التلفون، وحذفت الفيديو الذي كان يصوره، ولم أتمالك نفسي وضربته قلم بسيط".

وأضاف الفنان المصري: "عندما صفعته طار الكاب من رأسه ونظارته التي كان يرتديها، ولو هنعتبر الناموسة على خدّي قلم فأنا استاهل من هذه الناموسة خمسة، عشان أنا مدّيت يدي على عيّل صغيّر، وهذه لا رجولة ولا بطولة، ولكنني لم أتمالك نفسي، وهذه غلطة اللي طالع اعتذر عنها. وحد قالي أكسرله الهاتف لكن قولتله لأ هو غلط أهله ذنبهم إيه يغرموا هاتف تاني".

  قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ردّ غير متوقع من الشاب المصفوع بعد اعتذار محمد رمضان ردّ غير متوقع من الشاب المصفوع بعد اعتذار محمد رمضان



GMT 03:00 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يكشف عن سر نجاح شخصية رضا في «ولاد رزق»

GMT 13:33 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يبكي في مهرجان القاهرة خلال حديثه عن الراحلين

GMT 13:01 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يكشف عن سر أمنية تحققت بمهرجان القاهرة السينمائي

GMT 13:01 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

عفاف شعيب تعلن سرًا في حياتها الفنية

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:15 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تدعم لبنان وحزب الله في محادثات وقف إطلاق النار
 العرب اليوم - إيران تدعم لبنان وحزب الله في محادثات وقف إطلاق النار

GMT 13:26 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025
 العرب اليوم - ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025

GMT 05:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

من الرياض... التزامات السلام المشروط

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:26 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يُرهن ضم مرموش في انتقالات يناير بشرط وحيد

GMT 11:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أرباح "أدنوك للإمداد" الفصلية 18% إلى 175 مليون دولار

GMT 13:23 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 04:27 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنتها الأول في حفل فخم

GMT 06:49 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات فساتين زواج فخمة واستثنائية لعروس 2025

GMT 10:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتقاء شهيدين فلسطينيين في قصف إسرائيلي شمال غزة

GMT 07:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق تذاكر معرض كريستيان ديور مصمم الأحلام

GMT 06:17 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

3 ركائز لسياسة ترمب في الشرق الأوسط

GMT 05:49 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بين قاهر.. وقاتل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab