أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني
آخر تحديث GMT08:34:06
 العرب اليوم -

أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني

أحمد سعد
القاهرة - العرب اليوم

وصف الفنان أحمد سعد طلاقه من زوجته الأخيرة علياء بسيوني بالمرحلة الأصعب في حياته، مؤكداً أن زيجتهما كانت ناجحة بكل المقاييس، وشهدت انتعاشة فنية كبيرة له، ولكن هذا النجاح المهني جاء على حساب النجاح العاطفي، بعدما صارت علاقتهما "مهنية فقط"، وقال إن استمرار هذه الزيجة كان سيعد أنانية منه.

أحمد سعد تحدث لأول مرة عن كواليس طلاقه المفاجئ من زوجته الرابعة علياء بسيوني في حوار مطول مع أنس بوخش، وقال: "أصعب مرحلة في حياتي خروجي من علاقتي الأخيرة؛ لأن كل المقاييس المعلنة والظاهرة وحتى فيه حاجات بينك وبين نفسك بتقول إن أنت مكنش المفروض تخرج".

أحمد سعد: مصلحتي كانت في استمرار الزواج
وتابع: "حياتك ماشية وشغلك زي الفل وبتنتعش، بس أنا حسيت ساعتها إنها أنانية، لأن أنا لو عايز مصلحتي مش مصلحتنا كل الظروف بتقول إني لازم أكون موجوداً في العلاقة، حسيت دي مصلحتي أنا لوحدي مش مصلحة علاقتنا ببعض".

وأوضح: "بدأت علاقتنا ببعض تذوب وتنتهي وتتحول لشغلي، هي تهتم بتفاصيل شغلي، بدأت علاقتي بيها تروح، وعلاقتي أنا بشغلي وعلاقتها هي بشغلي تبقى هي الجزء الأكبر، وكان من الصعب جداً إن أنا أخرج من العلاقة والعيال في وقت وسن زي ده".

أضاف أحمد سعد أنه حاول عمل التوازن بين النجاح المهني والنجاح العاطفي ولكنه فشل، وتذكر كيف حاول استعادة اللحظات الرومانسية بينه وبين زوجته، ولكنه فشل بسبب تركيزها الشديد على استمرار تألقه الفني، وانشغالها بكل التفاصيل المتعلقة بعمله، وأشار إلى أنه سيصدر قريباً أغنية تتحدث عن هذا الموضوع.

أحمد سعد عن عودته لعلياء بسيوني: في حاجة اتكسرت بينا
ورداً على سؤال حول احتمال عودته إلى زوجته علياء قال أحمد سعد: كل شيء "اتكسر" ممكن يتصلح إلا في حالة أن نفقد احترامنا لبعض، أو نتعصب على بعض؛ لأن هذا معاناة أن يتجدد الكسر مجدداً مع أول عاصفة غضب، وأضاف أحمد سعد: "في حاجة اتكسرت بينا".

ولم يغلق أحمد سعد باب العودة بشكل نهائي، مؤكداً أن القرار صعب ويحتاج لتغيير جذري في شخصية زوجته، وبالتأكيد هي أيضاً تحتاج لتغيير كبير في شخصيته، وهذا صعب الحدوث، وقال إن أكثر ما يريده الآن هو الحياة بسلام نفسي داخلي وخارجي.

رضوى الشربيني تتدخل للصلح بين أحمد سعد وعلياء بسيوني
وسبق أن تدخلت الإعلامية رضوى الشربيني لتوضيح حقيقة الأزمة بصفتها صديقة مقربة من أحمد سعد وعلياء بسيوني، وشاهدة عيان على ما حدث، وأشارت رضوى بوضوح إلى شعور علياء بالندم، بعد منشورها المسيء بحق أحمد سعد، عقب وقوع الطلاق، كما ألمحت رضوى بأن علياء قبل الطلاق وجهت "كلمات قاسية وصعبة" لزوجها، بسبب تواجده في الساحل الشمالي بينما ابنته الرضيعة تعاني من كسور وتحتاج لجراحة عاجلة.

وقالت رضوى الشربيني في برنامجها هي وبس: إن الأزمة بدأت عندما تعرضت مريم الابنة الثانية للزوجين والتي لا يتجاوز عمرها 40 يوماً، لحادث سيارة مروع، أثناء تواجد والديها في السعودية، وفوجئت علياء بأن سعد قرر السفر إلى الساحل الشمالي فور عودته إلى مصر، وتركها ثلاثة أيام كاملة في المستشفيات تبحث عن علاج لابنتها.

أضافت رضوى الشربيني: الطفلة مريم كانت مع جدتها في مصر وتعرضت لحادث سيارة مروع، وأجمع الأطباء على ضرورة خضوعها لجراحة عاجلة في عظمة الفخذ حتى لا تصاب بعاهة مستديمة، ولكن سعد طلب وضعها في الجبس فقط، وتركها ووالدتها وسافر إلى الساحل الشمالي لارتباطه بحفل هناك.

وأكدت الشربيني أن علياء عاتبت زوجها أحمد سعد بطريقة "قد تكون جارحة"، وبها بعض التجاوز بسبب خوفها كأم على ابنتها الرضيعة، وكان رد أحمد سعد هو إخطارها برغبته في حدوث الطلاق، ولم تتوقع بسيوني أن ينفذ سعد تهديده، ولكنه قام باصطحاب المأذون وتوقيع وثيقة الطلاق بعد 24 ساعة فقط.

وأشارت رضوى إلى أن علياء نادمة على منشورها الذي تضمن إساءة بحق أبو ابنتيها المطرب أحمد سعد، ولهذا بادرت بحذفه من حسابها على إنستغرام، كما أنها نادمة على طريقتها في التعامل بعصبية مع أحمد سعد وقت الأزمة، ولكنها بالوقت نفسه في صدمة من ردة فعل أحمد سعد.

 

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

أحمد سعد يتألق في حفل فبراير الكويت

أحمد سعد يكشف حقيقة ظهوره في مقلب رامز جلال في رمضان المقبل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني



GMT 15:37 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد حلمي يوجه رسالة لحسين فهمي في ختام مهرجان القاهرة

GMT 15:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة سارة نخلة تشن هجوما على محمد رمضان

GMT 15:34 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يثير الجدل بتصريحاته عن شيرين وأحمد الفيشاوي

GMT 15:32 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الجمهور يتفاعل مع تعليق خاص لحلا شيحة

GMT 17:26 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مها أحمد تسخر من قلة العمل وكثرة النجوم على «تيك توك»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab