أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني
آخر تحديث GMT15:28:57
 العرب اليوم -

أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني

أحمد سعد
القاهرة - العرب اليوم

وصف الفنان أحمد سعد طلاقه من زوجته الأخيرة علياء بسيوني بالمرحلة الأصعب في حياته، مؤكداً أن زيجتهما كانت ناجحة بكل المقاييس، وشهدت انتعاشة فنية كبيرة له، ولكن هذا النجاح المهني جاء على حساب النجاح العاطفي، بعدما صارت علاقتهما "مهنية فقط"، وقال إن استمرار هذه الزيجة كان سيعد أنانية منه.

أحمد سعد تحدث لأول مرة عن كواليس طلاقه المفاجئ من زوجته الرابعة علياء بسيوني في حوار مطول مع أنس بوخش، وقال: "أصعب مرحلة في حياتي خروجي من علاقتي الأخيرة؛ لأن كل المقاييس المعلنة والظاهرة وحتى فيه حاجات بينك وبين نفسك بتقول إن أنت مكنش المفروض تخرج".

أحمد سعد: مصلحتي كانت في استمرار الزواج
وتابع: "حياتك ماشية وشغلك زي الفل وبتنتعش، بس أنا حسيت ساعتها إنها أنانية، لأن أنا لو عايز مصلحتي مش مصلحتنا كل الظروف بتقول إني لازم أكون موجوداً في العلاقة، حسيت دي مصلحتي أنا لوحدي مش مصلحة علاقتنا ببعض".

وأوضح: "بدأت علاقتنا ببعض تذوب وتنتهي وتتحول لشغلي، هي تهتم بتفاصيل شغلي، بدأت علاقتي بيها تروح، وعلاقتي أنا بشغلي وعلاقتها هي بشغلي تبقى هي الجزء الأكبر، وكان من الصعب جداً إن أنا أخرج من العلاقة والعيال في وقت وسن زي ده".

أضاف أحمد سعد أنه حاول عمل التوازن بين النجاح المهني والنجاح العاطفي ولكنه فشل، وتذكر كيف حاول استعادة اللحظات الرومانسية بينه وبين زوجته، ولكنه فشل بسبب تركيزها الشديد على استمرار تألقه الفني، وانشغالها بكل التفاصيل المتعلقة بعمله، وأشار إلى أنه سيصدر قريباً أغنية تتحدث عن هذا الموضوع.

أحمد سعد عن عودته لعلياء بسيوني: في حاجة اتكسرت بينا
ورداً على سؤال حول احتمال عودته إلى زوجته علياء قال أحمد سعد: كل شيء "اتكسر" ممكن يتصلح إلا في حالة أن نفقد احترامنا لبعض، أو نتعصب على بعض؛ لأن هذا معاناة أن يتجدد الكسر مجدداً مع أول عاصفة غضب، وأضاف أحمد سعد: "في حاجة اتكسرت بينا".

ولم يغلق أحمد سعد باب العودة بشكل نهائي، مؤكداً أن القرار صعب ويحتاج لتغيير جذري في شخصية زوجته، وبالتأكيد هي أيضاً تحتاج لتغيير كبير في شخصيته، وهذا صعب الحدوث، وقال إن أكثر ما يريده الآن هو الحياة بسلام نفسي داخلي وخارجي.

رضوى الشربيني تتدخل للصلح بين أحمد سعد وعلياء بسيوني
وسبق أن تدخلت الإعلامية رضوى الشربيني لتوضيح حقيقة الأزمة بصفتها صديقة مقربة من أحمد سعد وعلياء بسيوني، وشاهدة عيان على ما حدث، وأشارت رضوى بوضوح إلى شعور علياء بالندم، بعد منشورها المسيء بحق أحمد سعد، عقب وقوع الطلاق، كما ألمحت رضوى بأن علياء قبل الطلاق وجهت "كلمات قاسية وصعبة" لزوجها، بسبب تواجده في الساحل الشمالي بينما ابنته الرضيعة تعاني من كسور وتحتاج لجراحة عاجلة.

وقالت رضوى الشربيني في برنامجها هي وبس: إن الأزمة بدأت عندما تعرضت مريم الابنة الثانية للزوجين والتي لا يتجاوز عمرها 40 يوماً، لحادث سيارة مروع، أثناء تواجد والديها في السعودية، وفوجئت علياء بأن سعد قرر السفر إلى الساحل الشمالي فور عودته إلى مصر، وتركها ثلاثة أيام كاملة في المستشفيات تبحث عن علاج لابنتها.

أضافت رضوى الشربيني: الطفلة مريم كانت مع جدتها في مصر وتعرضت لحادث سيارة مروع، وأجمع الأطباء على ضرورة خضوعها لجراحة عاجلة في عظمة الفخذ حتى لا تصاب بعاهة مستديمة، ولكن سعد طلب وضعها في الجبس فقط، وتركها ووالدتها وسافر إلى الساحل الشمالي لارتباطه بحفل هناك.

وأكدت الشربيني أن علياء عاتبت زوجها أحمد سعد بطريقة "قد تكون جارحة"، وبها بعض التجاوز بسبب خوفها كأم على ابنتها الرضيعة، وكان رد أحمد سعد هو إخطارها برغبته في حدوث الطلاق، ولم تتوقع بسيوني أن ينفذ سعد تهديده، ولكنه قام باصطحاب المأذون وتوقيع وثيقة الطلاق بعد 24 ساعة فقط.

وأشارت رضوى إلى أن علياء نادمة على منشورها الذي تضمن إساءة بحق أبو ابنتيها المطرب أحمد سعد، ولهذا بادرت بحذفه من حسابها على إنستغرام، كما أنها نادمة على طريقتها في التعامل بعصبية مع أحمد سعد وقت الأزمة، ولكنها بالوقت نفسه في صدمة من ردة فعل أحمد سعد.

 

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

أحمد سعد يتألق في حفل فبراير الكويت

أحمد سعد يكشف حقيقة ظهوره في مقلب رامز جلال في رمضان المقبل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني أحمد سعد يكشف لأول مرة سبب الطلاق من علياء بسيوني



GMT 11:36 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

ديانا حداد تتحدث عن تطورات حالتها الصحية

GMT 11:34 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

ياسمين عبد العزيز تُشعل السوشيل ميديا

GMT 11:31 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف منير يثير الجدل حول عودته لطليقته

GMT 11:29 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف عبد الباقي يدعم ابنته في "مهرجان القاهرة"

GMT 11:27 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حسن الرداد يستعيد ذكرى أليمة عن عائلته

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم - أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

GMT 02:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
 العرب اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 11:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان
 العرب اليوم - حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان

GMT 10:04 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث
 العرب اليوم - شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث

GMT 06:28 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29
 العرب اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 01:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف فى المدارس !

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 02:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العُلا... لقطة من القرن الثامن

GMT 08:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل جندي إسرائيلي من لواء كفير برصاص قناص شمال قطاع غزة

GMT 07:19 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان في ساعة مبكرة من اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 06:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يحذّر من حقبة "تغيير سياسي كبير" بعد فوز ترامب

GMT 13:36 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"تسلا" تستدعي 2400 شاحنة من "Cybertruck" بسبب مشاكل تقنية

GMT 22:39 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط قنبلتين ضوئيتين في ساحة منزل نتنياهو

GMT 16:54 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام

GMT 14:15 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025

GMT 14:12 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

GMT 07:39 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 20 فلسطينياً في وسط وجنوب قطاع غزة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab