مصطفى شعبان يكشف كواليس أزمة حريق ديكور مسلسله وعلاقته بوالديه
آخر تحديث GMT05:29:40
 العرب اليوم -

مصطفى شعبان يكشف كواليس أزمة حريق ديكور مسلسله وعلاقته بوالديه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى شعبان يكشف كواليس أزمة حريق ديكور مسلسله وعلاقته بوالديه

مصطفى شعبان
القاهرة - العرب اليوم

حلّ الفنان مصطفى شعبان ضيفاً على برنامج "حبر سري" الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم على قناة القاهرة والناس حيث كشف العديد من أسرار حياته وتحدث عن رأيه في الزواج، وهواياته، وتأثير الشهرة على حياته الخاصة، كاشفاً عن الازمة التي وقع فيها خلال تصوير مسلسله "المعلم" بعد حريق الديكور الرئيسي للعمل وكيف خرجوا من هذه الأزمة.

- تلقيت مكالمة عن نشوب حريق في ديكور الحارة وبعدها دخل على ديكور الشادر ودمرته تماماً ووصلت إلى العمارات المحيطة وطوال الوقت كنا نتحدث عن الديكور.

- الخسائر كلها في الحريق مادية وموضوع الحريق أثر جدًا على التصوير والناس حالتهم أثرت علينا.

- حدثت أزمة ولخبطة وظللنا نتساءل أين سنكمل التصوير عندنا شادر وعندنا حارة وكلها دمرت في الحريق وهناك مشاهد لابد ان يتم تصويرها في هذه المواقع.

- عملنا جلسات عمل مع المؤلف والمنتج والمخرج وعملنا تحايلات في سياق الدراما وغيرنا المواقع والحريق عطلنا وإلى الآن مازلنا نصور ومازال التحقيق حول أسباب الحريق مستمراً.

- أحب أن أعيش حياتي كشخص طبيعي وأكره حياة النجومية، ومقصدي دائماً أني أنزل إلى الشارع أو أي مكان وأتقابل مع الناس.

- ألعب في النادي رماية، ولا يشغلني التسوق ولا أحب الذهاب لمحلات البقالة ولا أتسوق وهذا من قبل الشهرة.

- تشدني بطولات الخيل والرماية في أي مكان في الدنيا وهناك كافيه معين أحب الجلوس فيه وأتقابل مع أصحابي.

- أنا طبيعتي أني هادئ طوال الوقت وأستقبل المصائب بكل هدوء ولا أتوتر حتى لو دخل المخرج أو أحد ويقول لي الحق الكهربا فيها مشكلة، وقتها يكون عندي ثبات انفعالي وأسمع الخبر بهدوء وأفكر في حلول سريعة ومنطقية وملائمة للمشكلة بدون أن أصاب بخضة.

- المشاهد الجريئة من عدمها لها علاقة بالجمهور وهي نسبية هناك جرأة تناسب شهر رمضان وهناك جرأة تناسب السينما.

- لا أحب مفردات بعينها تقال في أي عمل لي برمضان، ولكن من الممكن أن أسمح في أعمال خارج الموسم الرمضاني أن يكون فيها مشاهد جريئة.

- أفضل الزواج من واحدة أكون أحبها حتى لو كانت لا تنجب، ولا أفضل الزواج من واحدة لا أحبها.

- معرفتي بأن شخصاً قريبًا مني سيموت أصعب من معرفتي بميعاد موتي.

- عندما يكون لي صديق لا أستطيع إنقاذه أصعب من أن يكون عليَّ دين مادي غير قادر على أن أسدده، وأنا بابا أصحابي والأب الروحي لهم.

- أفضل أن أقدم دورًا سيئًا جدًا ولا أظل جالساً في المنزل ومن حولي يصرفون عليَّ، فأحاول أن أُخرج حاجة حلوة من الدور السيئ، لأن نفسي عزيزة عليَّ ولا أقبل أن يصرف عليَّ أحد.

- آخر مرة استلفت كانت من والدتي من فترة طويلة وقت أن كنت في بداية محاولتي الالتحاق بالتمثيل فأخذت مبلغًا كبيرًا منها كي أجدد السيارة وأسدد ديني.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مصطفى شعبان يعود إلى السينما بعد غياب 14 عاماً

مصطفى شعبان يسّتكمل تصوير مسلسل المعلم بعد إعادة بناء الديكور المحترق

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى شعبان يكشف كواليس أزمة حريق ديكور مسلسله وعلاقته بوالديه مصطفى شعبان يكشف كواليس أزمة حريق ديكور مسلسله وعلاقته بوالديه



GMT 16:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

صفية العمري تحذر من منتخلي شخصيتها على السوشيال ميديا

GMT 15:57 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يكشف سبب غيابه عن تسليم جوائز مسابقته

GMT 15:56 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

حسين فهمي يثير الجدل على مواقع التواصل بغيرته على أنغام

GMT 15:54 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نبيلة عبيد تعلّق على انتقادات إطلالات الفنانات

GMT 15:52 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

وفاء عامر برسالة شكر لمهرجان joy awards

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 17:09 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

GMT 09:23 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هل سيغير ترمب شكل العالم؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab