آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها
آخر تحديث GMT03:42:12
 العرب اليوم -

آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها

الفنانة آيتن عامر
القاهرة ـ العرب اليوم

أعربت الفنانة آيتن عامر عن استيائها من الهجوم الذي تعرضته له هي وزملائها من نجوم الفن، عند ممارسة حياتهم الطبيعية والإعلان عن أعمالهم الفنية، في ظل الأحداث التي يشهدها قطاع غزة من عدوان غاشم من قوات جيش الاحتلال، معلقة: «بلاش نزايد على بعض».

وقالت آيتن عامر، في فيديو نشرته عبر حسابها على موقع «إنستجرام»: «مش معنى إننا نقوم بدعاية لأعمالنا أننا نسينا القضية الأساسية التي نتحدث عنها جميعا، وأنا منذ شهر ونصف منذ بداية هذه الكارثة التي حدثت، وأنا لا أنشر إلا عن الكوارث التي تحدث هناك، إلى درجة وصلت بتهديد بغلق حسابي».

وتابعت: «بقدر إيماننا بالقضية الفلسطينية ودعمنا لها بما نملك من قوة، بيصعب عليا أنه عندما يعلن أحد فينا من الفنانين عن عمل له، يهاجمه الناس ويقولون له أنت لا تشعر بالناس، بالطبع كلنا متأثرين، لكن ردود أفعالكم تبدو غريبة بعض الشيء، لأن هذا عملنا وهذه طبيعته، والإعلان عن أعمالنا جزء من عقودنا، فلماذا تهاجمونا عندما نعلن عن أعمالنا أو نمارس عملنا ومهنتنا، أنا لا أرى أن هذا سبب منطقي».

وأضافت: «من الممكن أن نهاجم من لا يؤيد القضية ولا يتحدث عنها، ولكن لماذا نهاجم من يتحدث عن القضية؟ لا أستطيع أن أقول لأحد لا تذهب لعملك ولا تلتزم بعقودك، ولكن أستطيع أن اسأله لماذا لم تتحدث، على الرغم من أنني أعتقد إن هذا الأمر هو حرية شخصية، وليس معنى أننا نقوم بالإعلان عن عملنا، أننا نشغل الرأي العام عن القضية الفلسطينية، نفس الحساب الذي ينشر عن الأعمال يساند القضية وينشر ما يدور هناك».

واستكملت: «لماذا تتخذون هذا الموقف تجاه الفنانين؟ لا أستطيع أن أستوعب الأمر، أرجو أن تفهموا أن الأعلان عن أعمالنا جزء من عقودنا، ونحن نريد أن يكتمل عملنا ولا نتأثر، محدش هينفع حد ولا حد هيحس بحد، كفاية هجوم لأننا نقوم بعملنا مثلما تقومون بأعمالكم، بلاش حد يزايد على حد، كل واحد فيه اللي مكفيه».

كما حرصت آيتن عامر على توجيه رسالة لجمهورها قائلة: «كلنا نرى ما يحدث والعالم يشاهد ليس نحن فقط، بل نحن ندعم القضية الفلسطينية، وقلوبنا موجوعة لما يحدث، والعيب أنني لا أكمل عقودي وألتزم بعملي، فيجب أن أفرح بنجاحي وعملي، وأحزن على القضية الفلسطينية وما يحدث هناك طبعا، ولا يمكن أن أتوقف عن عملي كما يقال لي، فإذا توقفت عنه فسيقاضيني الناس وسأسجن، ولن أتمكن من الوفاء بالتزاماتي، ولن ينفعني الأشخاص الذين يطلبون مني التوقف عن القيام بعملك».

واختتمت آيتن عامر: «أنا الآن أم تنتظر أطفالي لإنهاء التدريب، وبعد فترة سأقوم بالتصوير، وبعدها سيأتي أصدقائي للاحتفال بعيد ميلادي، ولن أقول لهم لا تأتوا لن احتفل بسبب الأحداث، ولكن سندعوا لهم، أرجوكم بلاش تزايدوا على الناس اللي بتباشر شغلها بشكل طبيعي، الفنان لما بيروج لعمل ده شغله مينفعش يوقفه».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إخلاء سبيل آيتن عامر من النيابة بعد تبادل اتهامات مع طليقها

 

آيتن عامر تتهم طليقها بالضرب والسب ومحاولة خطف أبنائها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بسبب الترويج لأعمالها



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab