حقيقة طرد محمد رمضان من منزل عادل إمام
آخر تحديث GMT11:26:13
 العرب اليوم -

حقيقة طرد محمد رمضان من منزل عادل إمام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيقة طرد محمد رمضان من منزل عادل إمام

محمد رمضان
القاهرة - العرب اليوم

كشفت نجمة مصرية حقيقة الأخبار التي ترددت مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي حول طرد الفنان محمد رمضان من منزل الزعيم في حفل خطوبة حفيده عادل رامي إمام.

ونشرت عفاف مصطفى عبر حسابها بـ"فيسبوك"، منشوراً كشفت من خلاله عن رغبتها في زيارة الفنان عادل إمام في منزله، كي تطمئن عليه وتجلس معه حتى لو وقتًا قليلًا، مشيرةً إلى أنها طلبت من المخرج رامي إمام هذا الأمر مرات متتالية، ولكنه في كل مرة كان يتجنب الرد عليها.

وجاءت بعض التعليقات مُهاجمة لطريقة عفاف مصطفى في الطلب، حيث كتب متابع: "طالما مردش متكرريش الطلب ممكن يكون هو تعبان وحضرتك عارفة إنه بلغ من العمر أرذله، أكيد فاكر ناس وناس لأ، وسمعت إن حصلت مشكلة لمحمد رمضان، كان راح خطوبة حفيده من غير ما يقولهم واتطرد، بلاش تحطى نفسك في حتة هتزعلك من حد بتحبيه".

وردت عفاف عليه، كاشفةً حقيقة طرد محمد رمضان من حفل خطوبة حفيد الزعيم قائلةً: "محصلش أن محمد رمضان اتطرد دي شائعة.. لأن أسرة عادل إمام ناس منتهى الذوق والأخلاق ورامي حد مؤدب فوق الوصف لأني اشتغلت معاه كتير وعارفاه كويس".

وكانت عفاف مصطفى قد كتبت منشورا عبر "فيسبوك"، تحكي فيه القصة قائلةً: "زعلانة من رامي إمام، بعتاله الرسالة الأخيرة دي على الوتساب ضمن العشرات قبل كده، الرسالة الـ15 ليك أستاذ رامي أتمنى يقرأها أستاذي عادل".

وتابعت: "نفسي ورجائي أشوف الأستاذ عادل وجه لوجه، لأني عارفة إني الوحيدة اللي بضحكه لما بقعد جنبه زي ما قاللي قبل كده، وكنت دايمًا أكلمه تليفونيًا ويضحك ويبقي سعيد لمجرد يسمع صوتي".

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة طرد محمد رمضان من منزل عادل إمام حقيقة طرد محمد رمضان من منزل عادل إمام



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab