محمد الترك يهدّد ويردّ على اتهامات دنيا بطمة ويفضح أسراراً عن عائلتها
آخر تحديث GMT03:01:07
 العرب اليوم -

محمد الترك يهدّد ويردّ على اتهامات دنيا بطمة ويفضح أسراراً عن عائلتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد الترك يهدّد ويردّ على اتهامات دنيا بطمة ويفضح أسراراً عن عائلتها

دنيا بطمة
القاهرة - العرب اليوم

حاولت النجمة دنيا بطمة أن تضع حداً للضجة الحاصلة بسبب حساب "حمزة مون بيبي" والحكم الصادر بحقها، وشاركت متابعيها على انستغرام بالمحضر الخاص بالتحقيق وأرفقته بتعليق توضيحي كتبت فيه: "حبل الكذب قصير وهذا دليل على كذبك انه شكاية كانت بالحساب فقط إذ يتبيّن لنا بمحضر الفرقة الوطنية انها تشير بأصابع الاتهام لدنيا بطمة شخصيا واختها ابتسام بطمة، كفاك كذب وبهتان وطغيان وتضليل الرأي العام اتضحت الصورة للشعب المغربي".

وأضافت: "الحكم الصادر بالمحكمة الابتدائية ومحكمة الاستئناف قرر عدم مؤاخذتي واختي بكل ما يتضمنه حساب حمزه مون بيبي ولا نتوفر على القن السري وهواتفنا لا تتوفر على أي دليل دخول الحساب ولا ابتزاز ولا صور أناس ولا تشهير ولا تهديد وبهذا البراءة من الحساب والادانة بشهادة الزور وحسبي الله ونعم الوكيل".

 

وكذلك ظهرت دنيا في بث مباشر على انستغرام وجددت تأكيدها على أن القضاء المغربي برأها وشقيقتها ابتسام بطمة ابتدائيا واستئنافيا من القضية، حيث نص قرار المحكمتين على أنه لم يتم إيجاد أي دليل يربطهما بالحساب الذي عُرف بتشهيره بعدد من المشاهير، على حد تعبيرها.

وأكدت مساء السبت، أن بعض الأشخاص يصرون منذ حوالي 4 سنوات على تضليل الرأي العام بمعلومات خاطئة حول ملف القضية، ويقومون بفبركة الأخبار وتحريض الصفحات الإلكترونية وبعض اليوتيوبرز في موقع يوتيوب من أجل التشهير بها بمقابل مادي.
وتابعت أن ما تتعرض له منذ حوالي 4 سنوات مؤامرة محبوكة من أجل الإطاحة بها بعد تمكنها في وقت قصير وسن صغيرة بفضل صوتها القوي من تسجيل اسمها في الساحة الفنية المغربية والعربية، مشيرة إلى أن الحكم بسجنها لمدة سنة نافذة يعود لشهادة مزيفة قيلت في حقها للمحكمة وليس بسبب وجود أي دليل مادي على علاقتها بحساب حمزة مون بيبي.

وخلال البث المباشر، وجهت الفنانة المغربية رسالة للملك محمد السادس وهي تبكي وطالبت من خلالها بأن يعفو عنها بعد الحكم الذي صدر من محكمة الاستئناف بمدينة مراكش والذي قضى بسجنها لمدة سنة نافذة وغرامة مالية قدرها 10 آلاف درهم، مشيرة إلى أنها تريد تربية بناتها في سلام، واشتكت من تعرضها للظلم.

يشار إلى أن غرفة الجنايات بمحكمة النقض بالرباط، رفضت طلب الطعن الذي تقدمت به دنيا بطمة ضدّ الحكم الذي صدر في حقها من محكمة الاستئناف بمراكش في قضية “حمزة مون بيبي”، وقضت غرفة الجنايات بمحكمة الاستنئاف بمراكش، في يناير 2021 برفع الحكم الابتدائي الصادر بحق دنيا من 8 أشهر سجنا نافذا، إلى سنة سجنا نافذا وغرامة مالية قدرها 10 آلاف درهم.

    قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

دنيا بطمة تنهار باكية بعد حكم حبسها

دنيا بطمة تنفي القبض عليها في قضية حمزة مون بيبي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الترك يهدّد ويردّ على اتهامات دنيا بطمة ويفضح أسراراً عن عائلتها محمد الترك يهدّد ويردّ على اتهامات دنيا بطمة ويفضح أسراراً عن عائلتها



GMT 15:37 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد حلمي يوجه رسالة لحسين فهمي في ختام مهرجان القاهرة

GMT 15:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة سارة نخلة تشن هجوما على محمد رمضان

GMT 15:34 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يثير الجدل بتصريحاته عن شيرين وأحمد الفيشاوي

GMT 15:32 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الجمهور يتفاعل مع تعليق خاص لحلا شيحة

GMT 17:26 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مها أحمد تسخر من قلة العمل وكثرة النجوم على «تيك توك»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
 العرب اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab