كشف الفنان السوري معتصم النهار، في لقائه مع الإعلامية نجاح المساعيد في برنامج هلا بك الذي حل عليه ضيفاً، قصة تعرضه للضرب المبرح مرتين في حياته.
معتصم النهار يحكي قصة حبه بفتاة ضُرب بسببها
أوضح معتصم النهار أنه كان مرتبطا بفتاة خلال فترة المراهقة، كانا في المرحلة الإعدادية وكان يلجأ لبعض الحيل حتى يقابلها.
أضاف معتصم النهار أنه كان يقابل حبيبته الصغيرة في حارة، ويخرج من طريق بعد انتظارها أن تخرج من طريق آخر حتى لا يمسك بهما أحد أو يضبطهما وهما يتقابلان.
أكد معتصم النهار أنه تلقى علقة ساخنة بسببها، دون أن يدري بالسبب في وقتها ولكنه علم بعد ذلك أن عشيقها السابق هو السبب.
معتصم النهار يكشف كواليس أول علقة تلقاها في الشارع
قال معتصم النهار، إنه لم يكن يعلم وقت ضربه لماذا يتلقى هذا الضرب المبرح، لافتا إلى أنه كان قد انتهى لتوه من مقابلة حبيبته، ليفاجأ بثلاثة شباب يقفون عند إحدى النواصي في انتظاره.
تابع معتصم النهار أن عشيق حبيبته وشقيقها وصديقهما كانا في انتظاره، وضربوه بشكل مبرح وآذوه كثيراً، لدرجة أن أنفه كانت تسيل دماً أغرق جسده كله.
أردف أنه بعد صعوده إلى منزله في هذه الحالة، فُزع أشقاؤه بعد رؤيته وظلوا لمدة 3 أو 4 أيام يبحثون عن هؤلاء الشباب، وبعد أن وجدوهم سلموهم إلى الشرطة، بسبب الأذى الذي تعرض إليه.
معتصم النهار يكشف سر العلقة الثانية
حكى معتصم النهار أن المرة الثانية التي تعرض فيها للضرب، كانت على يد شخص مجهول لا يعلم عنه أي شيء.
وقال معتصم النهار إنه كان يسير رفقة أحد أصدقائه، يتحدثون بطريقة عادية في أحد الشوارع دون أن يضمر شرا لأي أحد.
وأضاف معتصم النهار أنه فوجئ بشخص يلتفت إليه ويكيل له لكمة، جعلت الرؤية تهتز لديه، دون أن يكون قد عمل أي شيء.
وأوضح معتصم النهار أن سبب تلقيه لهذه اللكمة في عينه، هي أن صديقه كان يغازل إحدى الفتيات اللاتي تسير أمامهما، ولكنه لم ينتبه، بينما انتبه صديقها ليعتقد خاطئاً أن معتصم هو من يغازل صديقته، فالتفت وكال له هذه اللكمة، مشيراً إلى أنه لم يتخذ ضده أي إجراء لأنه أصلا لا يعلم من هو.
معتصم النهار يكشف رغبته في تناول قهوة مع زوجته السابقة
يذكر أن معتصم النهار، كان قد أفصح عن رغبته في احتساء فنجان من القهوة مع زوجته السابقة لين برنجكجي خلال نفس الحلقة مع نجاح المساعيد.
وكشف معتصم النهار أنه كان قد التقى زوجته السابقة لأول مرة في قهوة مميزة أمام معهد التمثيل الذي كان يدرس فيه.
وأكد معتصم على رغبته في أن تصفو الأجواء بينه وبين زوجته، مشيرا إلى أنه من النوع الذي يقدس الذكريات ويحب كل ما هو قديم في حياته ويرتبط عاطفيا بالأشياء والذكريات التي عاشها من قبل.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
أرسل تعليقك