يسرا تردّ على انتقادات فنانات لبنانيات لها
آخر تحديث GMT16:26:24
 العرب اليوم -

يسرا تردّ على انتقادات فنانات لبنانيات لها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يسرا تردّ على انتقادات فنانات لبنانيات لها

الفنانة المصرية القديرة يسرا
القاهرة - العرب اليوم

ردّت الفنانة المصرية القديرة يسرا على انتقادات طاولتها، عقب استخدامها كلمة "أحداث" في توصيف الحرب على لبنان، في تصريحاتها الخاصة بانطلاق "مهرجان الجونة السينمائي الدولي".

وكتبت يسرا في منشور عبر حساباتها في شبكات التواصل الاجتماعي: "لبنان هي بلدي الثاني وقلبي يعتصر حزناً على كل شبر فيها... في ظروف زي دي دايماً بيكون في ناس كل غرضها تحوير مضمون الكلام للإيقاع بنا".

وأضافت: "أنا هنا بأكد إن مضمون حديثي هو أن شعب مصر قلباً وقالباً مع كل الدول العربية اللي بتمر بظروف عصيبة وإنه إقامة أي مهرجان في المقام الأول هو دعم القضايا من خلال الفن والسينما ولا نقلّل من شأن مما يجري من أحداث إنه عنصر المفاجأة مش بيكون خادمنا في إننا نسلّط الضوء على دولة بالأخص".

واختتمت يسرا منشورها بالقول: "أوضحت حزني الشديد على كل ما يحدث في بلادنا ووطننا العربي من هجمات العدو... حفظ الله بلادنا وأسقط أعداءنا".

وكانت يسرا قد أجابت على سؤال حول امكانية تأجيل المهرجان بالقول: "هو الأحداث بتحصل فجأة وإنت مش عارف هيحصل إيه، يعني أحداث لبنان اللي حصلت من كام يوم متقدرش تتوقع إن ده هيحصل فتلغي مهرجان أو تحط حاجة للحدث نفسه، لكن قد ما قدرنا السنة اللي فاتت إن إحنا نعبر عن الحزن بتاعنا ونعبر عن موقفنا تجاه فلسطين إحنا أجلنا كذا مرة وعملنا ده ومنقدرش نعمل ده في كل الظروف يعني ممكن وانت بتعرض يحصل ظرف تالت متعرفش إيه هو هتعمل ايه ساعتها على حسب الموقف فالحاجة الوحيدة اللي بقول أهمية الفن فيها إن الفن بيوصل وجعك للآخر وبيوصل رسالتك للآخر، بيوصل رسالتك للعالم فممكن تغير الرأي العام كله، من خلال حدث معين أو فيلم معين أو تجربة معينة".

وعلّقت الممثلة اللبنانية لورين قديح على كلام يسرا في منشور على موقع "إكس"بالقول: "الى الممثلة يسرا، أودّ لفت نظرك الى أن ما يجري في لبنان ليس "أحداث" انما هي "حرب" يشنّها جيش الاحتلال الصهيوني على بلدنا. اقتضى التنويه".

وهاجمت قديح يسرا في تدوينة جاء فيها: "حضرة الممثّلة العربيّة مدام يسرا، تحيّة مُعطّرة برائحةِ بارود الصواريخ المتساقطة فوق رؤوسنا وأحلامنا، الممزوجةِ بـ"مِسك دماء شهدائنا". أحداث؟ أحداث لبنان اللي حصلت من كم يوم؟؟؟ حضرتك ما أخطأتيش، حضرتك ارتكبتِ خطيئة! هيدي ما اسمها أحداث، اسمها "إبادة"، اسمها حرب، مجازر اتعلمتِ".

     قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يسرا تردّ على انتقادات فنانات لبنانيات لها يسرا تردّ على انتقادات فنانات لبنانيات لها



GMT 16:26 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

فارس الأغنية العربية عاصي الحلاني يطلق أحدث أعماله "كسر عظم"

GMT 16:24 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

وفاء الكيلاني تكشف حقيقة انفصالها عن تيم حسن

GMT 16:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

نادية الجندي ترد على انتقادات إطلالتها في حفل JOY Awards

GMT 16:21 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

غياب ياسمين عبد العزيز عن عزاء والدها وشقيقها يعلق

GMT 16:20 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

سمية الخشاب تكشف سر تغيّر ملامحها

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab