درة تكشف السبب وراء غيابها عن الموسم الرمضاني
آخر تحديث GMT11:48:45
 العرب اليوم -

درة تكشف السبب وراء غيابها عن الموسم الرمضاني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - درة تكشف السبب وراء غيابها عن الموسم الرمضاني

الفنانة التونسية درة،
القاهرة_العرب اليوم

علقت الفنانة درة خلال تصريحات إذاعية عن ثنائية النجاح والفشل، وقالت: "النجاح الحقيقي انك تتغلب على فشلك وتقوم بعد ماوقعت أما بنجح بفرح بس بخاف من المسؤلية، وساعات النجاح بيصاحبه منغصات".
وعن التشاؤم والتفاؤل قالت: "التفاؤل هو حسن الظن بالله ثم بنفسي اتفاءل بالأشخاص اللى شغلنا سوا ادى لنجاح واتشائم واقلق من اللى شغلنا فيه مشاكل وقتها بخاف اكرر التجربة معاه".

وعن ثنائية الحب والكراهية في الحياة، قالت: "مابين الحب والكراهية مساحة رمادية غالبة.. بحب اللى يحبنى واللى مش بيحبنى بديله فرصة لان المشاعر بتتغير، أما المؤذى الكاره بتجنبه بس لو عمل شغل كويس مش بنكر".

وتابعت: "الفعل والكلام ثنائية مكملة لبعض، الفعل اثبات بس بنحتاج التعبير عن الحلو، أما لو الكلام هيضايق يبقى بلاش، الكلمة الطيبه صدقة".

وعن الحضور والغياب عن المشهد، قالت: "فى الوقت ده مينفعش الغياب والحضور يبقى من خلال العمل الفنى بس، وجود الفنان على السوشيال ميديا مهم وده حق الجمهور ومن المفاهيم المغلوطة أن الحضور يبدأ من السوشيال ميديا بعدها اختار مجال اشتغله، الشغل هو الأساس للتواجد".

وعن أعمالها القادمة، قالت درة: "أحضر لعمل قوى بعد العيد عشان كده مظهرتش فى رمضان لأن الحضور والغياب لازم يكونوا بحساب فني واجتماعي".

وعن الصحة في حياتها، قالت: " استشعرت نعمة الصحة حين مررت بتجربة مرض والدي بالسرطان بعد ما كان بقوته وعرفت قد ايه هى مهمه ولازم نحافظ عليها بس بدون هوس حتى وقت الكورونا كنت حذرة بس مش مهووسة".

عن ثنائية المدح والذم في حياتها وكيف تتعامل معها، قالت درة: "السوشيال ميديا خلت المدح والذم تأثيرهم مضاعف لو مجموعة شكروا فيك الباقى هيتحرج يبقى مخالف ويرفضك، و لو قالوا عنك كلام سئ هيقلدوهم حتى لو متابعوش العمل".

وعن الشعور بالأمان في حياتها، قالت: "الأمان اعتبره تانى نعمة بعد الصحة، الأمن بيكون شعور تجاه ناس أقوى من الحب والصداقة عكس الأمان مش الخوف لكن عدم الارتياح، فالجسد بلا روح لاشئ وبيتأثر بيها جدا كل ما ننمى الروحانيات الجسد يستجيب".

وعن ثنائية الخير والشر، قالت: "قدمت الشر فى مسلسل عربي مش مصرى اسمه الحرملك و طلع منى طاقة مختلفة لأنه شريرة شكلها يخدع وشها مبتسم وده الموجود فى الحياة، حيث اعتبر الشر مرتبط بالمرض النفسي لأن الخير هو الأساس".

وعن ثناية الموت والحياة، قالت الفنانة درة: "اتمنى الحياة والموت تبقى زى الـ game فيها فرص كتير عشان نصحح بس طبعا ده خيال والواقع انهم مرة واحدة وعن نفسي أخاف المرض أكتر من الموت لأنه فيه ألم وعبء على من حولك".


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

درة بإطلالة شتوية مُميزة تخطف الأنظار

 

الفنانة درة تؤكد تعرضها لإصابات عديدة في كواليس تصوير فيلم "الكاهن"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

درة تكشف السبب وراء غيابها عن الموسم الرمضاني درة تكشف السبب وراء غيابها عن الموسم الرمضاني



GMT 03:00 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يكشف عن سر نجاح شخصية رضا في «ولاد رزق»

GMT 01:19 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

نوال الزغبي تكشف عن رأيها في الزواج مرة أخرى

GMT 04:53 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

محمد رجب يعلن عن تعاقده على فيلم جديد بعنوان "كوكتيل"

GMT 04:48 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد العوضي يشارك جمهوره بڤيديو من كواليس "فهد البطل"

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 09:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام
 العرب اليوم - أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو
 العرب اليوم - الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab