هالة صدقي تعلّق على براءتها من تُهمة النصب
آخر تحديث GMT19:31:52
 العرب اليوم -

هالة صدقي تعلّق على براءتها من تُهمة النصب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هالة صدقي تعلّق على براءتها من تُهمة النصب

هالة صدقي
القاهرة - العرب اليوم

في تعليقها الأول على حكم المحكمة ببراءتها من تهمة النصب على مساعِدتها، عبّرت الفنانة هالة صدقي في منشور عبر حسابها الخاص في "فيسبوك" عن شكرها للنيابة العامة والقُضاة في مصر.

وقالت هالة في منشورها: "بشكر النيابة العامة وبشكر كل رجل شريف على أرض مصر لم يتأثر بأي مغريات، وبشكر كل المواقع اللي لم تنشر أكاذيب لمجرد التشهير وللنيل من سمعتي لإرضاء ناس مرضى، بشكر كل أصدقائي وزملائي الذين دعموني طول الوقت".

وأضافت: "ومن التفاهات هو تهكير صفحتي العامة حتى لا أتواصل مع محبيني ومعجبيني، بشكر المستشار شريف حافظ الذي ربط الأحداث كلها والتي لم أكن أتخيل هذا الكم من الشر وهذه المصادفات وذلك لانشغالي في التصوير فكان له رؤية بعيدة لم أتخيلها، فبشكره من كل قلبي على إخلاصه وتفانيه".

يُذكر أن القضية بدأت عندما تقدمت مساعِدة هالة صدقي السابقة، وتدعى "حسنية"، ببلاغ الى النائب العام تتّهمها فيه بالنصب عليها، مدعيةً أن الفنانة لم تُعطِها المبلغ المتفق عليه (150 ألف ريال سعودي) مقابل ظهورها معها في برنامج خليجي شهير. لكن تحقيقات النيابة العامة أكدت أن الاتهام لا أساس له من الصحة، بحيث تبين أن "حسنية" كانت على دراية تامة بأن المبلغ كان مخصصاً للتبرع لمستشفى مجدي يعقوب، ولم تكن هناك أي عملية نصب.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هالة صدقي تربط قضية التشهير بها بأزمة عمر زهران

هالة صدقي تحتفل بانتهاء تصوير "إش إش" بطريقتها الخاصة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هالة صدقي تعلّق على براءتها من تُهمة النصب هالة صدقي تعلّق على براءتها من تُهمة النصب



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab