بسمة وهبي تعلّق علي واقعة صفع ميدو عادل
آخر تحديث GMT13:58:18
 العرب اليوم -

بسمة وهبي تعلّق علي واقعة صفع ميدو عادل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بسمة وهبي تعلّق علي واقعة صفع ميدو عادل

بسمة وهبي
القاهرة - العرب اليوم

لا تزال واقعة صفع الفنانة لقاء سويدان للفنان ميدو عادل في ختام عرض مسرحية "سيد درويش" تشغل الصحافة، حيث علّقت الإعلامية بسمة وهبة خلال حلقتها في برنامج "90 دقيقة" على الأمر، واصفةً إياه بـ"المقزز".

وعلى الرغم من تبرير لقاء سويدان لسبب صفع ميدو عادل بعد إسدال الستار أمام الممثلين بأنه شتمها وسخر منها، وجّهت بسمة حديثها إليها وقالت: "موضوع مقزز، ومضطرة للحديث عنه، وفي برنامجنا لا ننحاز إلا الى الحق والمخطئ سيُحاسَب".

وأضافت: "جديدة علينا كشعب مصري إن فنانة تضرب فنان بالقلم على وشّه أو ست تضرب رجل بالقلم وبقول لميدو عادل إنت ساكت ليه وقابل ليه؟ وبقول للقاء سويدان التصرف دا لا يليق بأنثى ولا بفنانة إنها تطلع وتاخد رد الفعل دا مهما كانت الخلافات".

وتابعت بسمة وهبة حديثها بغضب: "أين حق المسرح مما حدث؟ أين احترام الجمهور المصري؟ أين حق الوسط الفني؟ ما حدث إساءة لجمهور المسرح ولكل العاملين فيه، لذلك نحن نسأل عن حق المسرح، وهذه الواقعة ستظل وصمة لن تُمحى من تاريخ المسرح. شوفوا كبار نجوم الفن إزاي كانوا بيتعاملوا مع المسرح، زي سميحة أيوب وأمينة رزق وفؤاد المهندس وعادل إمام... هذه أجيال ونجوم احترمت المسرح، ولها منا كل الاحترام".

وكانت الأزمة بين الممثلين قد بدأت بسبب مشادة كلامية بينهما في ختام مسرحية "سيد درويش"، التي قُدّمت على مسرح البالون، وبررت لقاء صفعها لميدو قائلةً إنه استفزّها وشتمها، فانفعلت وصفعته، مؤكدةً أنها قدّمت أكثر من 30 مسرحية طوال مشوارها الفني، تعاونت فيها مع كِبار نجوم الفن، ولم يبدر منها تصرف كهذا أبداً.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بسمة وهبي تعلّق علي واقعة صفع ميدو عادل بسمة وهبي تعلّق علي واقعة صفع ميدو عادل



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:10 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

آخر واحد يستحق الجائزة

GMT 01:05 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

الموارد مقابل الحماية

GMT 01:04 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

قارة الديمقراطية في قبضة اليمين المتطرف!

GMT 18:42 2025 الجمعة ,28 شباط / فبراير

مد اليد إلى جيوب المواطنين مستمر !!

GMT 19:22 2025 الجمعة ,28 شباط / فبراير

العلاقات الأميركية – الأوروبية.. إلى أين؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab