أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه

أحمد سعد
القاهرة - العرب اليوم

بعد كلامه القاسي مع الجمهور الذي يتدخل في حياته الشخصية عقب أزمة إنفصاله عن زوجته مصمّمة الأزياء علياء بسيوني، يحرص الفنان أحمد سعد خلال الفترة الأخيرة على إعادة علاقته الطيبة مع جمهوره وتخطي الحملات الهجومية عليه، واتّهامه باللامسؤولية.

ونشر النجم المصري مجموعة صور من حفله الأخير وقد ظهر فيها بملابس كاجوال باللون الأسود، وأرفقها بتعليق قال فيه: "وهيفضل جمهوري من أهم أسباب حبي لنفسي وحبي للحياة"، وهو ما تفاعل معه المتابعون بشكل واسع، وعبّروا عن محبّتهم له، داعين له بالهداية وتحمّل المسؤولية.

وجاء تعليق سعد هذا بعد مشاركته صورة ظهر فيه وهو يحمل طفلاً من ذوي الاحتياجات الخاصة على خشبة المسرح وهو يقول: "بسمتك لديّ أفضل من أي نجاح في الحياة"، وتفاعل الجمهور مع سعد بحماسة، وانقسمت التعليقات بين من أثنى على بساطته وعفويته في التعامل مع محبيه، ومن وجّه إليه انتقادات قاسية، طالبين منه التوقف عن الاستعراض والاهتمام بطفلته مريم البالغة من العمر شهرين فقط، والتي تعرضت لكسور جراء حادث سير.

يُذكر أن أزمة أحمد سعد الجديدة بدأت حين أعلنت علياء بسيوني انفصالهما في آخر آب (أغسطس) الماضي، وشرحت من خلال رسالة معاناتها معه، ليتبيّن لاحقاً أن أحد أسباب الخلاف بينهما هو طفلته الرضيعة مريم والتي تعرّضت لكسور في عظام الحوض جراء حيث سير، مما أدى إلى هجوم الجمهور عليه، مطالبين إياه بتحمّل المسؤولية ورعاية أسرته.

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أحمد سعد وروبي في حفل جديد 18 أكتوبر المقبل

أحمد سعد يشارك مهى فتوني دويتو غنائي جديد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab