أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه
آخر تحديث GMT12:58:49
 العرب اليوم -

أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه

أحمد سعد
القاهرة - العرب اليوم

بعد كلامه القاسي مع الجمهور الذي يتدخل في حياته الشخصية عقب أزمة إنفصاله عن زوجته مصمّمة الأزياء علياء بسيوني، يحرص الفنان أحمد سعد خلال الفترة الأخيرة على إعادة علاقته الطيبة مع جمهوره وتخطي الحملات الهجومية عليه، واتّهامه باللامسؤولية.

ونشر النجم المصري مجموعة صور من حفله الأخير وقد ظهر فيها بملابس كاجوال باللون الأسود، وأرفقها بتعليق قال فيه: "وهيفضل جمهوري من أهم أسباب حبي لنفسي وحبي للحياة"، وهو ما تفاعل معه المتابعون بشكل واسع، وعبّروا عن محبّتهم له، داعين له بالهداية وتحمّل المسؤولية.

وجاء تعليق سعد هذا بعد مشاركته صورة ظهر فيه وهو يحمل طفلاً من ذوي الاحتياجات الخاصة على خشبة المسرح وهو يقول: "بسمتك لديّ أفضل من أي نجاح في الحياة"، وتفاعل الجمهور مع سعد بحماسة، وانقسمت التعليقات بين من أثنى على بساطته وعفويته في التعامل مع محبيه، ومن وجّه إليه انتقادات قاسية، طالبين منه التوقف عن الاستعراض والاهتمام بطفلته مريم البالغة من العمر شهرين فقط، والتي تعرضت لكسور جراء حادث سير.

يُذكر أن أزمة أحمد سعد الجديدة بدأت حين أعلنت علياء بسيوني انفصالهما في آخر آب (أغسطس) الماضي، وشرحت من خلال رسالة معاناتها معه، ليتبيّن لاحقاً أن أحد أسباب الخلاف بينهما هو طفلته الرضيعة مريم والتي تعرّضت لكسور في عظام الحوض جراء حيث سير، مما أدى إلى هجوم الجمهور عليه، مطالبين إياه بتحمّل المسؤولية ورعاية أسرته.

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أحمد سعد وروبي في حفل جديد 18 أكتوبر المقبل

أحمد سعد يشارك مهى فتوني دويتو غنائي جديد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه أحمد سعد يحاول إرضاء الجمهور بعد أزمة انفصاله والهجوم عليه



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 12:45 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"
 العرب اليوم - مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"

GMT 08:25 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

"إكس" تتعرض إلى هجوم سيبراني ضخم
 العرب اليوم - "إكس" تتعرض إلى هجوم سيبراني ضخم

GMT 11:54 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

هكذا يشنّ العرب الحروب وهكذا ينهونها

GMT 11:53 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

لبنان وحزب الله

GMT 03:51 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

حق أصيل للناس

GMT 01:15 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

شهيد في قصف للاحتلال الإسرائيلي جنوب غزة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مسيّرات إسرائيلية على شرق مدينة غزة

GMT 01:14 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

9 وفيات بالكوليرا في مخيم للاجئين بأوغندا

GMT 01:10 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

قصف إسرائيلي على مواقع للجيش السوري في درعا

GMT 08:25 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

"إكس" تتعرض إلى هجوم سيبراني ضخم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab