الفنانة مروة عبد المنعم تؤكد أن  الوسط الفني أصبح «بيزنس»
آخر تحديث GMT03:43:14
 العرب اليوم -

الفنانة مروة عبد المنعم تؤكد أن الوسط الفني أصبح «بيزنس»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة مروة عبد المنعم تؤكد أن  الوسط الفني أصبح «بيزنس»

مروة عبدالمنعم
القاهرة - العرب اليوم

أعربت الفنانة مروة عبد المنعم، عن سعادتها بانتشار المهرجانات الفنية بكثرة خلال الفترة الحالية، وعلقت على ذلك قائلة: "هى التقاء ثقافات للفنانين تحفزهم على المنافسة الجيدة وتشجعهم على تقديم أعمال أفضل".

وأرجعت عبد المنعم، أسباب اتجاهها للمسرح في الوقت الحالي، إلى ركود الأعمال الدرامية، مؤكدة أن لديها طاقة تمثيلية كبيرة ولم تستغل حتى الأن، وأضافت مروة، لـ"بوابة أخبار اليوم"، إنها قررت أن تدخل للمسرح من خلال مسرحيات للأطفال وبدأت بـ"سنو وايت"، وحققت نجاحا كبيراً.

وأشارت إلى أن الوسط الفني أصبح معتمدا على «البيزنس» أكثر من الحرص على تقديم فن حقيقي.

قد يهمك أيضًا

مروة عبد المنعم تعلن مشاركتها في أول برنامج مخصص للأطفال

مروة عبد المنعم تقدم حفلة افتتاح مهرجان المسرح العربي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة مروة عبد المنعم تؤكد أن  الوسط الفني أصبح «بيزنس» الفنانة مروة عبد المنعم تؤكد أن  الوسط الفني أصبح «بيزنس»



GMT 23:00 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة زواج سمية الخشاب في العام الجديد

GMT 22:56 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يمازح الجمهور بعد مروره بموقف طريف

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حاتم يكشف مفاجأة حول إطلالاته الأخيرة

GMT 20:51 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعليق ماغي بوغصن بعد تكريمها في الموريكس دور 2024

GMT 11:42 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

ناهد السباعي ترد على اتهامها بتجاهل حورية فرغلي

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab