مصير أبناء الفنانة هنا شيحة بعد زواجها من أحمد فلوكس
آخر تحديث GMT19:58:54
 العرب اليوم -

مصير أبناء الفنانة هنا شيحة بعد زواجها من أحمد فلوكس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصير أبناء الفنانة هنا شيحة بعد زواجها من أحمد فلوكس

الفنانة هنا شيحة
القاهرة - العرب اليوم

 تخوّفت الفنانة هنا شيحة طوال الفترة السابقة من أن يحصل طليقها مهندس الديكور فوزي العوامري على حكم يحرمها من أطفالها، ولذلك لم تُفكّر في الزواج من قبل، ولكن يبدو أن حبها للفنان أحمد فلوكس جعلها تجازف بهذا الأمر.

تزوجت هنا شيحة في العقد الماضي من فوزي العوامري، وأنجبت منه طفلين، ولكنها في العام 2007، طلبت منه الطلاق، وشعرت أنها لا تستطيع أن تكمل حياتها معه.

وقالت هنا إن طليقها تعنّت ورفض أن يطلقها، مما جعلها ترفع عليه دعوى خلع، وبالفعل حصلت على حكم بالخلع، وكانت في هذه الفترة تحاول أن تُجنّب طفليها أي خلافات بينها وبين زوجها، حتى لا يتأثروا نفسيًا.

وذكرت الفنانة المصرية من قبل إنها تنفق على أولادها من الألف إلى الياء، وأن النفقة جاءت لهم بمبلغ 2000 جنيه شهريا واستأنف زوجها على الحكم ليكون مبلغ 1400 جنيه فقط، وسخرت من ذلك قائلة: لا نريد نقوده.

و دخلت هنا في أزمة مع طليقها منذ سنوات بسبب منعه لأولاده من السفر للخارج، وفوجئت هنا بهذا القرار، وقالت إن طليقها يتعمد أن يغضبها ويوتر علاقته بأولاده.

واتّهم فوزي العوامري هنا شيحة بعد ذلك بأنها تحرمه من طفليه، وأنه لم يتزوج إكرامًا لهما وعلى أمل أن يعيشا معه يومًا، ولكن هنا قالت إنها تحاول إقناع ولديها برؤية والدهما ولكنهما يرفضان رؤيته.

وجمعت الفنانة المصرية قصة حب هذا العام مع الفنان أحمد فلوكس، وبعد إنكار, تم بالفعل عقد القران في 20 أكتوبر/تشرين الأوّل، وذلك بعدما قال والد هنا إنه طلب من ابنته أن تتمهل وتفكّر قبل الزواج حتى لا تعرّض حياة ولديها لأي مشاكل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصير أبناء الفنانة هنا شيحة بعد زواجها من أحمد فلوكس مصير أبناء الفنانة هنا شيحة بعد زواجها من أحمد فلوكس



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:10 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

آخر واحد يستحق الجائزة

GMT 01:05 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

الموارد مقابل الحماية

GMT 01:04 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

قارة الديمقراطية في قبضة اليمين المتطرف!

GMT 00:01 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

مد اليد إلى جيوب المواطنين مستمر !!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab