المطربة ساندي تكشف عن حقيقة تعرضها للنصب
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

المطربة ساندي تكشف عن حقيقة تعرضها للنصب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المطربة ساندي تكشف عن حقيقة تعرضها للنصب

المطربة ساندي
القاهرة - إسلام خيري

أكدت المطربة ساندي أن ما نشر مؤخرًا حول تعرضها للنصب من قبل مدير أعمالها السابق حسام بدران ، ليس له أساس من الصحة ، مشيرة إلى أن كل ما حدث هو أنها قامت بإلغاء التوكيل عام 2014 الذي سبق وأبرمته له ، كما طلبت من المحامي الخاص بها إعلان حسام بدران بذلك ، ولكنه لم يستدل على عنوانه حتى يقوم بإعلانه.

وأضافت ساندي أنها عادت في عام 2015 وألغت التوكيل مرة أخرى وخاصة بعدما حدث عقب حلقة قامت بتسجيلها مع الإعلامية منى الشاذلي ، وفوجئت أن بدران وقف عرض الحلقة ، مدعيًا أنه يمتلك الأغاني الموجودة في الحلقة بالرغم من أنها منتجة الأغاني التي أصدرتها كافة منذ بدايتها في عالم الغناء .

وأشارت إلى أنها كررت إلغاء التوكيل مرة ثالثة عام 2016 خوفاً من أن يقوم بدران ببيع أي من أعمالها الانتاجية وينسبها لنفسه ، وللأسف فشل المحامي في هذه المرة ايضاً في ايجاد عنوان لبدران ليخطره بوقف التوكيل وانه عادة يتهرب من المحضر .

وأوضحت ساندي أن تواجدها حاليًا في دبي جعلها تطلب من والدتها ضرورة إبلاغ نقابة الموسيقيين بما يحدث وبأنها لم يعد لها صلة بمدير أعمالها السابق ، وأنها فشلت في اخطاره بإلغاء التوكيل وتخشى أن يستخدمه بطريقة تسئ إليها .

وأكدت ساندي أنها لم تتهمه بالنصب مطلقًا ولكنها تريد فقط إخلاء مسئوليتها عن أي تعاملات يقوم بها بإسمها وتعلن أنها قامت بتغيير إدارة أعمالها ، ووصفت ما أثير مؤخرًا حول منعها من دخول مصر بالشائعة السخيفة ، وخاصة أنها تعاقدت على إحياء حفلات عدة في أبريل/نيسان المقبل في القاهرة ، وأن تواجدها في دبي بسبب ارتباطها بالعديد من المشاريع الفنية ولن يمنعها مطلقًا من العودة إلى القاهرة في أي وقت .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المطربة ساندي تكشف عن حقيقة تعرضها للنصب المطربة ساندي تكشف عن حقيقة تعرضها للنصب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab